متى يمطر ... الغيم؟! ( مصافحة أولى )

مرحبا بك أختي الكريمة..ومحاولة موفقة مع تأكيدي على المراجعة اللغوية ..وفقك الله.

سلام الـلـه عليكم
الأخت الأديبة منار الغامدي

لابد أن أبدأ معربا عن إعجابي بالنص الجميل , وبالخفقات القوية الرقيقة العذبة , في التعبير الثنائي , وهو ما أشار إليه الأديب والمفكر الاستاذ جوتيار تمر , والشاعرية المتدفقة التي لامسها الأديب الناقد مأمون المغازي , والتضاد والتقابل في المشاعر الذي اشارت إليه الأديبة مرآة النفس , وشهادات الاعجاب التي سجلها لك الأدباء الذين مرّوا بالنص , الأديبة الأستاذة حوراء آل بورنو , والأديبة مروة عبد الـلـه , ثم الشاعر الألق ماجد الغامدي .
ثم لابد لي هنا , أن أغتنم فرصة نشرك لهذا النص الجميل , لأعرب لك عن سعادتي بانضمامك لأسرة الواحة المباركة , مرحبا بك , بين النخبة المتميّزة , من أهل الأدب والشعر والفكر والعلم , فأهلا بك .

د. محمد حسن السمان

منار الغامدي ..

بلبل يحلق من فن إلى فنن ، أطربنا بشدوة الجميل .
فمرحبا بك في أفياء الواحة ، ورائعة هذه المشاركة اطلأولى بما حملت من رقة المشاعر ، وعذب الكلمات ..
مزنة رقيقة ، نثرت علينا رذاذ الجمال ، فأسعدتنا بتواجدها معنا ..

تقبلي مروري ..

الأستاذة الأديبة / منار الغامدي

مرحباً بك معنا في واحة الخير ، مواطنة متألقة بمدينتنا الفاضلة .

يهفو الصمت بين مسام دمائنا
فيترنم القلب بالأنين ...
ينتظر حناناً مستحيلاً
وفي بحر المنايا يولد جنين
يكبر في أحضان الأورده
فيتكاثر الموت حولنا
في عالم أسود بلا رحيل ...
لكن الفراق به مستكين ...
الحب يتقطع ، الأوصال تتمزق
الأرحام تستقيل ....

الأخت الكريمة/ منار
تحية مدادها المسك المعنبر.

رائعة بكل ما تحمل الكلمة من معنى
أبدعت صدقا
نص راق
تحياتي لك

منار...
اهلا بك في الواحة الخضراء...
تقابلت مع حرفك من قبل..
واعلم اي عبق يفوح منه..
منار..
بمدادك الاول..
ابدعت في رسم لوحة ثنائية الاوجه..
وكأنك تريدين مني ان اعيد بذاكراتي الى تلك الشرائع التي آمنت منذ البد بالثنائية..
النور والظلام...
وها انت ترسمين تلك الشريعة هنا..
ربما النهاية سبقت الانتظار..
وربما الامران تمازجا غصبا
لكن جاءت الصورة واضحة
وجاءت ملامح الصدق
وجاءت الاحاسيس جياشة معبررة
وجاءت الاحرف تناشد البقاء
منار...
نص اقل ما يقال عنه رائع
محبتي لك
جوتيار

استاذي الفاضل / جوتيار
"
اسعدني تواجدك الرائع
وحرفك الجميل
شكرا على تعطير المكانِ...بهذا المرور

الفاضلة .. منار الغامدى
بحر الأحزان يتدفق بسيله على شطأن حياتكِ
كلماتكِ عميقة في معناها
أرتسم الأسى
وسكن الأنين
ليعبر عن وحشة المكان
وغربة القلوب
جميلتنا .. منــــار
كتبتِ ودخلتِ قلوبنا
مرحبا بكِ هنا معنا
تقبلى مرورى هنا
تقديري واحترامي

الكريمة / مروة
"
سعدت بعطر تواجدك
من القلب شكرا على هذا المرور

أديبتنا : منار الغامدي ،
أهلاً ومرحبًا بكِ في الواحة المباركة ، حيث نبني الحلم ، ونؤسس لواقع أفضل بإذن الله .
أديبتنا ، بين مقطوعاتك ، وحالة التراسل في الصمت التي أنا أمامها ، لمست موهبة تبشر بالخير ، وقلمًا ننتظر منه الروعة ، وقد جاءت مقطوعاتك في نسق متردد لا ينهج نهجًا واحدًا من فنون الكتابة ، وإنما لامس روح الشعر في بعض المقاطع بنغم خفيف ، وفي مواضع أخرى جاءت البرقيات السريعة التي تحمل عاطفة هادرة في سبك جيد ، وبين هذا وغيره وقف نصك يعلن عن صاحبة موهبة نعتز بها بيننا في الواحة المباركة ، وتمنيت لو أنكِ تسبكين نصك في فقرات مع تطعيم النص بما يحتاج من مفردات تدعمه ، مستخدمة علامات الترقيم ليكون في نسق نثري يلبسه عباءة البهاء .
أهمس إليكِ مشاركًا أستاذتنا الأديبة حوراء إعادة التعامل مع المفردات الآتية :
كبير = كبيرًا عميق = عميقًا
سجلني موتًا طويلاً
أسفه = آسفة
حلمًا كنت .... أم حقيقةً ؛ خذ نفسًا عميقًا
الأخر = الآخر
آآآآآآآآآآآآآآه
أخر ما تركته لي
وحلم سيذوب حكاية ممتدة برحيل
لدنيا أخرى غير دنياي
.
= آه آخر ما تركت لي، وحلمًا سيذوب حكاية ممتدة لدنيا أخرى غير دنيايَ .
كما أتمنى مراجعة الهمزات للتخلص من الخلط بين الوصل والقطع
أديبتنا ،
أتمنى أن يطيب لكِ المقام في الواحة المباركة ، وأن تسعدينا بكل ما تكتبين هنا نصًا ، أو مشاركة .
محبتي وتقديري
مأمون

الأستاذ / مأمون
"
الحروف لا تفي لاشكرك
وأنا بكم وبحروفكم أكثر سعادة
"
ممتنه على هذا المرور المختلف

متى يمطرُ الغيم !!
وقد هطلَ هتّاناً .. وسحَّ عطراً فأثمل الأرواح ووهبها حياةً جديدة !

أزهرَ الروضُ ضاعتِ الأفياءُ !! فالأزاهيرُ .. والجنى ..والرُواءُ !!

أهلاً أُختي الكريمة وقدوم حافل بالروعة والجمال !

الفاضل / ماجد الغامدي
"
لمرورك عبقٌ آخر
متألق كدائما
كل التقدير

كبرياء لكنه دون غرور هكذا عرفت منار هناك فمرحبا هنا
ان الغيم يمطر عندما يهبنا القلب عطفا على العين فتذرف الدمع أو يتوج الوجنتين السرور

الصباح الخالدي
"
وجودك كان بمثابة شهقة فرح
أهلا بك هنا وهناك
كل التقدير