غلّقت الأبواب
وامتطت قطار الحياة
غير آبهة بمحطاته ووقفاته الإنذارية
كان هاجسها التفوق .. التميز .. وتحقيق الذات ..
وحين أنهت أحلامها وأرادت الوقوف
توقف قطار الحياة.. ولكن في محطة غير محطتها
فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
غلّقت الأبواب
وامتطت قطار الحياة
غير آبهة بمحطاته ووقفاته الإنذارية
كان هاجسها التفوق .. التميز .. وتحقيق الذات ..
وحين أنهت أحلامها وأرادت الوقوف
توقف قطار الحياة.. ولكن في محطة غير محطتها
بديعة ...
هذه ومضة تسلط الضوء على جريمة باتت تمارسها الكثيرات فيتنطعن للبحث عن نجاحات وظيفية واقتصادية، ويتنكرن في سبيلها لحقهن الطبيعي بزواج وأسرة وأمومة
ملاحظة
أليس الأصوب أنها غلّقت الأبواب بعد امتطاء القطار
أما وقد كانت الاشارة للقطار بعد تغليق الأبواب، فليتك قلت انطلقت بدلا من امتطت
ومضة ذكية وأسقاط مميز
دمت بألق
واقعية وتحدث بنسبة ليست قليلة
التطلع للتميز والتفوق مطمع للكثيرات حيث تغلقن كل النوافذ والأبواب
دون تفكير أي المحطات ستحط رحالها
وحيث لايجدي الندم
ومضة رائعة بلابل السلام
تقديري الكبير
ومضه رائعه
لحقيقة باتت تؤرق
مجتمعاتنا
سامح الله قاسم أمين
تحية أختي وتقدير
يليقان بروعة ما خطه قلمك
التعديل الأخير تم بواسطة محمد ذيب سليمان ; 25-12-2010 الساعة 07:57 PM
بلابل السلام
وقد تنسى تحقيق ذاتها حين تستجيب مسرعة لنداءالانثى داخلها
ومضة تستحق الوقوف والحوار سلمت يداك
"هذا خلق الله" !
هل سيتغير هرمون ( الأندروجين) إلى (الأستروجين) كي تتزيا الطبع الأنثوي طابعا ذكوريّا يصارع الأحداث على صهوات التبرج والسفور ، ويتبدل الصوت الخجول إلى جريء جهور ..
من البداية كان عليكنّ يانساء المسلمين تحديد الوجهة قبل القطار وضبط المسار قبل التسيار وإلا فالأمر مجازفةٌ وانتحار!!!
افتقدنا سحابة إبداعك يابلابل وهاهي تعود لتمطر علينا في زفرة كانون الباردة دفئا وجمالا
عودا حميدا
ومضة جميلة وهادفة تختزل واقعا معقدا وشائكا من إحدى زواياه الكثيرة
دمت بهذا الألق والعطاء