الغيبوبة والإعصار

كنت اتوقع ان تكون الخاتمة اكثر حبكة
لكني وجدت القاص يختتم المشهد بسرد جليل ... ومع انه وجد المتنفس هي اللجوء الى السجادة
الا ان المتلقي ظل مشدوها ً بتفاصيل السرد .
\
قصة ثرية

أخي الكريم خليل
أشكر لك مرورك الكريم وإطرائك على عملي البسيط هذا...
نتمنى منكم تشريفنا دائما بمروركم الكريم...
دمت مبدعا أخي الكريم

ننتظر جديدك بإذن الله
تقبل تقديري واحترامي

ننتظر جديدك بإذن الله
تقبل تقديري واحترامي

بسم الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي الكريم حسام،
أشكر لك اهتمامك المستمر ومتابعتك لي، رغم غيابي لفترات طويلة.
وقد صدق حدسك، فلدي قصة جديدة وهي "المواطن المستقيل"
أتمنى أن تنال إعجابك،،، وسأنتظر رأيك الكريم

القصة على الرابط التالي
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ad.php?t=29697

وصلي اللهم على سيدنا محمد وأله وصحبه وسلم

لا أحسب إلا بات الكثير يعلمون ما تفعل بي لحظات الوفاء ، فلو كنت تعرف ذلك فستعرف ما أقصد.

قصة مميزة حقا شكلا وبناء ومضمونا.

أسعدني أن أقرأ لك أيها القاص المميز.



تحياتي

لا أحسب إلا بات الكثير يعلمون ما تفعل بي لحظات الوفاء ، فلو كنت تعرف ذلك فستعرف ما أقصد.

قصة مميزة حقا شكلا وبناء ومضمونا.

أسعدني أن أقرأ لك أيها القاص المميز.



تحياتي

بسم الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأخ الكريم د. سمير العمري،،،

شرفني مرورك وأسعدني كثيرا.
وجزاكم الله خيرا عن كلماتك الطيبة.
وهي شهادة أعتز بها، فأنا أعلم أستاذنا، أنك لا تحب المجاملة.

وإن كنت قد تطورت في الكتابة، فلا أنكر فضل هذه الواحة الطيبة وأهلها في توجيهي ومتابعتي بشكل مستمر.
جزاكم الله خيرا وجعله في ميزان حسناتكم.

هدانا الله وإياكم لما يحبه ويرضاه،،،
وصل اللهم على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم

نص مترع بالوجدانية، تغلغل بمحموله الحسّي لدخيلة القارئ، تفاعلا مع حرص الكاتب على إبراز جوانيات العلاقة الإنسانية والحوار الداخلي للشخوص، والعرض التحليلي المدهش للشخصية بما يمنحها حياة نابضة والحبكة متقنة في إطار بناء قصّي مدهشة سردا ومعالجة وروعة أداء

حصة من القراءة الماتعة نلتها بين سطور هذه الرائعة
دمت بخير

تحاياي

نص سردي رائع الفكرة، محكم كجلقة متينة البناء
رغم نكهة الحزن التي تضمخ حروفك فهى نكهة مخضبة بالإيمان بالله
وحسن التوكل عليه، وبالأمل الذي لا ينقطع في قدرة الله سبحانه وتعالى
قصة ذكية ـ زاد وهجها خاتمة عميقة المعنى والتاثير
دمت بكل خير.