رحبوا بالأستاذة (عذبة الروح)

تتقدم أسرة ملتقى رابطة الواحة الثقافية بالترحيب بالأستاذة
[CENTER][U](عذبة الروح) [/U]
، فأهلاً بها ومرحباً في بيتها ، وبين أسرتها .

[/CENTER]

اهلا وسهلا بك ..في الواحة الخضرا
نتمنى لك طيب الاقامة هنا

تقديري ومحبتي
جوتيار

الفاضلة عذبة الروح :
أنت على الرحب والسعة في واحتك التي تسعد بك، وإلى لقاء عند ضفاف حرفك .
لك خالص ودنا وتقديرنا
وللحبيب محمد شكرنا وتقديرنا على ترحيبه بك

عذبة الروح

نتقدم لكِ بأجمل باقة ورد
مرحبين بقدومكِ الكريم

فأمتعينا بحروفكِ عزيزتي

شكراً لك أخي البوهي..

مرحبا بعذبة الروح
نلقاك بباقات الود وطاقات الورد
في فضاء واحةالخير وبين صفحاتها التي ستزدان بحروفك

تتقدم أسرة ملتقى رابطة الواحة الثقافية بالترحيب بالأستاذة
[CENTER][U](عذبة الروح) [/U]، فأهلاً بها ومرحباً في بيتها ، وبين أسرتها .

[/CENTER]

بتحية الإسلام .. أعنون الكلام ..
فالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
بالأمس القريب كنت حمامةً بيضاء .. تبحث عن دواء ..
واليوم أرى لي مكاناً .. بين عمالقة الأدب .. وأساتذةِ الحرف .. و الحكمة ..
لست سوى طالبةً رغبت في الجلوس بزوايا هذه الواحة .. علها ترتشف قليلاً من مياه المعرفة الأدبية ..
نعلل النفس بــــــــ لعل .. ولا نعلم إن كان ... كان


قد يكون حاضراً .. أو قد يبقى في قلب الماضي

فإن أصبحت كان في مكان يكونْ .. فبالتأكيد سأحصل على كل ما قد حوا كان ويكونُ ..
إنه الطمع أو قد أصفها بالجرأةِ .. لطلب مزيدٍ .. من مدربين جيوش الإحساس فينا ..
حتى نسطر على ميادين الورق ..
الألف .. قائداً
والياء .. جندياً
تحت فرحةِ التخرج .. ودمعةِ الفرح ..
ليعلم الجميع .. كيف استخلصت .. كلمةُ الأدب .. من قلب الأديب ..
أستاذي الفاضل / محمد البوهي
كيف لي أن أصف فرحتي بنيتك قبل فعلك ..
هنا فتحت لي باب مجلسك ..
لــــــــــــــ ...
ضيفةً تجهلونها .. ولكن أقسم بأن لكم كرمٌ يجهله الجاهلونَ ..
شكراً .. أكتبها بماء الصدق .. وأطرزها بالتقدير والاحترام ..
لهذه الروح .. المتواريةُ خلف المسمى بالجسد ...

اهلا وسهلا بك ..في الواحة الخضرا
نتمنى لك طيب الاقامة هنا
تقديري ومحبتي
جوتيار

الأستاذةِ الراقية / جوتيار تمر


ببسمتك طمعت .. وبقربك رغبت ..


فلا تلومي من يطرق بابك يوماً طالباً ....

ولا تتكدري .. إن أكثرت في الطلبِ ..

لم يكن فعلي .. إنما حسن الإحسان فيك ..

هو ما غرني ..


فمن يلم اللوم فيَّ ... !!


شكراً .. غاليتي ..

لكِ مني أعذب جوريةٍ مُلئت روحها بشذى الحب والإخلاص ..

الفاضلة عذبة الروح :
أنت على الرحب والسعة في واحتك التي تسعد بك، وإلى لقاء عند ضفاف حرفك .
لك خالص ودنا وتقديرنا
وللحبيب محمد شكرنا وتقديرنا على ترحيبه بك

الدكتور / سلطان الحريري

أتساءل وأقول .. بربك يا حروف ألديك الجرأة في مواجهةِ هذا اللقاء ..

أجابتني والغرور فيها ممتطياً مهرةً عسوف .. !!

فجعلتني أتمتم .. أقول في ذات ذاتي .. ترى هل ستروض ما في نفس هذه العسوف ..؟!

أم ستسقط فيصيبها .. الإصرار .. بتكرار المحاولات ..


حتى ترتقي وفي كل مرةٍ تقتل الفشل والجمود ..


لذا إن تأخر اللقاء سيدي الكريم .. فاعلم إنه مازال في إسطبل التدريب ..!!


شكراً سيدي الكريم .. شكراً بحجم الكرم والجود فيك

عذبة الروح
نتقدم لكِ بأجمل باقة ورد
مرحبين بقدومكِ الكريم
فأمتعينا بحروفكِ عزيزتي
شكراً لك أخي البوهي..

أستاذتي المحترمة / منى الخالدي ..


أهديتني الورد ..

ولا يعلم معناه إلا القليلون .. للورد لغات .. كما للحرف نغمات ..


لم تكتفين به فقط .. وإنما عطرتهِ بالترحيب .. مع رغبةٍ بالاستمتاع .. بالمجهول ..


شكراً ... خطفتها من قلب رضيع يحمل في خلجات نفسه


حب الحب .. لأجمل مخلوق ..

أتقدرين وزنها ؟؟!!