من وحي كأس الأمم الأسيوية تذكرت درس المنطق الأول الذي كان المدرس يبسطه لنا كتلاميذ ثانوي :!
إذا كان ( ب ) قد انتصر على ( أ ) و ( ج ) هزم ( ب ) فإن ( ج ) ينتصر على ( أ ) ....
كلام منطقي !
عاش العراق باعث لروح الإنتصار في أمة تجبر على تعاطي اليأس
قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
من وحي كأس الأمم الأسيوية تذكرت درس المنطق الأول الذي كان المدرس يبسطه لنا كتلاميذ ثانوي :!
إذا كان ( ب ) قد انتصر على ( أ ) و ( ج ) هزم ( ب ) فإن ( ج ) ينتصر على ( أ ) ....
كلام منطقي !
عاش العراق باعث لروح الإنتصار في أمة تجبر على تعاطي اليأس
ونظرة فلسفية تحسب لك ايها الرائع
عبقرى هذا الإسقاط, والأكثر عبقرية, العنوان:
( أمريكا صفر / فيتنام 2 ) (العراق 2 / فيتنام صفر )
تاريخيا وحربيا وسياسيا, يتكرر ما بين القوسين فى اندهاش....
القوس الأول
فيتنام أذاقت أمريكا درسا لم تنساه حتى الآن, ومن خرج من جنودها سليما من تلك الحرب, ما زال يعانى الانهزام النفسى, والغالبية العظمى من الجنود العائدين يتعاملون سرا مع الأخصائيين النفسيين. مع أن أمريكا أفهمت الجميع بانتصرها الوهمى.
والآن ..............
القوس الثانى
يتكرر كتوأمية متماثلة للأول.
شذى الوردة لك أيها المتمرد
د. نجلاء طمان
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
ابو الفتوح...
هل تظني بان العرقيين اذاقوا الامركيين الكثير من الويل والعذاب..لتك هنا ترى..بعين الواقع..الكل يذيقنا الويل.. ونحن نذيق البعض الويل..بنادقنا مصوبة نحو اخوتنا..وبنادقهم مع بنادقهم تحدصنا..اذا هم دائما يفوزون..ونحن نخسر..؟
وهذه التفاتة جميلة لكنها ربما كانت ستكون اروع اذا ما كانت بنادقنا تصوب نحوهم وليس نحونا نحن.
محبتي لك
جوتيار