أين أنت الآن؟؟؟
أتراكَ كما أنت تخرج من نبضٍ لتغرق مبتسمًا في نبضٍ آخر؟؟
أم في بحر من الشوق إلي...
تجاهد بقايا الهواء لتعطيك شهقة شهدٍ من عينيَّ ؟؟؟
أبعثركَ الحنين أيها الذئب ... أم لملمكَ على صدورهن !
..
أتدري أعرجٌ قلبكَ لو ينساكَ قلبي لحظة
كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أديبة وناقدة
أين أنت الآن؟؟؟
أتراكَ كما أنت تخرج من نبضٍ لتغرق مبتسمًا في نبضٍ آخر؟؟
أم في بحر من الشوق إلي...
تجاهد بقايا الهواء لتعطيك شهقة شهدٍ من عينيَّ ؟؟؟
أبعثركَ الحنين أيها الذئب ... أم لملمكَ على صدورهن !
..
أتدري أعرجٌ قلبكَ لو ينساكَ قلبي لحظة
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
قلم فعال
بين الأسى والألم نحيا ,
تُرى هل ظلمنا أنفسنا ؟ أم ظلمتنا عقولنا ؟ أم كبرياؤنا وكرامتنا هما الظالمتين ؟
أتدري أن السبب الأوحد هو أنت , والخاسر الوحيد هو عقلك . دُم بكل الجهل , لعل جهلك هو سبب استمرار حياتك .
شاعر
" عش أنت إني مت بعدك ... ".
يا رب أتعبت الحياة رواحلي = فامنن عليَّ بميتة الأخيار
قلم نشيط
وهذه الليلة عندما اعتقدت أنني توصلت لحلـ ايقنت أن الحلول تلاشت عندما تلاشيت قبلهاالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. نجلاء طمان
فكيف تكون الولادة في ليلة ابتدأت بالفقد
واهلا بطيب تواجدك
اللهم انفحنى منك بنفحة خير تغننى بها عمن سواك
قلم نشيط
اتسائل لماذا أغلقت تلك النافذة المطلة على الفراغ
ولماذا أصبح الفراغ بهذا السواد
أهي علة فيَ أم في زجاج النافذة
قلم نشيط
سأهرب ما دمت أجيد ذلك وعندما أتبين وهم ما أفعله سأعود من جديد لأبحث عني بين أوراق الدفاتر القديمة
لعلي ساجد اسمي على إحدى صفحاتها المهترئة ليذكرني بي من جديد
قلم نشيط
عشت لأنني أجيد الصمت وفي لحظة ضجيج بيني وبيني تبينت العكس فقد كنت ميتة لأنني امتهنت الصمت
.
أديبة وناقدة
لا فرصة لدي للحلم, كل الفرص تائهة في قلب يأس متعملق فينا, حتى عندما جاءتني فرصة للحلم يحملها أمل أعرج, جاءتني ناقصة التكوين, وعندما أكملت الناقص منها, جاءني الحلم بنكهة الدم.
أديبة وناقدة
أحيانًا أنظر إلى جهلكَ وأبتسم:
كم أنت محظوظ بجهلكَ!
وكم أنا تعيسة بكبريائي !
شاعر
ما أبخلك راضيا وما أكرمك ساخطا ! في كلا الحالين تؤلمني ، لماذا ؟
رد مع اقتباس