نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
للحزن إرادة ... قرأني الحزن طفلا ً ... وقرأته جمالاً قرآنيا ً ..
قال تعالى :
( فحملها الإنسان إنه كان ظلوما ً جهولا ً )
الإنسان : موقف
كل من عليها فان
لا تزال دمعة عالقة في حنجرتي ... تخرس صمتي
أنين لكن من يسمع؟
من بقى لديه أذن..........
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
أنا سيد نفسي ياوطني ماعدت أبالي بسيادة سادتك ...
غفرانك
ها أنت ترحل ..
لا ..
لن تبكيك عيني ..
سألوح لك بمنديل أهديته لي
حين ذرفت الدمع ذات لقاء ..
محبتي أنت تعرفها ..
فلا تلم مقلة جفت لكثرة البكاء ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
أضع يدي في الماء فيطفو جسدي