أرفع العلم الأخير بيدي المكسورة ..
شئ ما لا يرفرف في داخلي
ولا يخفق إلا مودعاً
سلام الله على من كنا
وسلام الله على أعلام نسيت نبضها على شاطئ الوداع اليومي
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أرفع العلم الأخير بيدي المكسورة ..
شئ ما لا يرفرف في داخلي
ولا يخفق إلا مودعاً
سلام الله على من كنا
وسلام الله على أعلام نسيت نبضها على شاطئ الوداع اليومي
أهداب الليالي شكراً
كل شئ تكسر
حتى الهواء
...
تصوري
ماذا حملت بين أصابعي بعد ثلاثين عاماً من السفر
...
قلمي الأخضر
وعينيك اللتين لالون لهما ..
على هذه الورقة
أسجل تاريخي
الذي لم يدخل بعد في حساباتك الزمنية
وعليها
أكتب اسمي الذي لاتعرفين مامعناه
وعليها أجر خيولي التي لم تخسر معركة يوماً
ولم تدخل بعد في حظيرة مكشوفة الرأس
أه ياسيدتي
كم صدرك دافئ وحنون
وكم رأسي متعب
لابد أن أنتظر معجزة جديدة
تعيد ترتيب مدني المكسرة
أنا الوقت الذي لاوقت فيه
وأنا الحريق الذي لاتشتعل فيه إلا
ذكريات من رماد
همسة .......
امرأة واحدة تكفي
ليبكي كل رجال العالم
احترفت التبتل في معابد أوهامي
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
يجعل الرجل
من المرأة حديقة جميلة
فقط ليتمتع بمنظرها
....
أنانية