أديبتنا .. ياسمينا مسلمة
فلسطين فى عروقنا
ونبضنا وفكرنا
فكلنا علي يقين بعودتها لنا
ياسمينا مسلمة
كنتِ رائعة هنا فردائُكِ الرقة بالطرح
والصدق في توطين المشاعر
أهلاَ بكِ معنا وعذراً على تأخري
فتقبليني هنا ؟!
رمضان سعيد
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أديبتنا .. ياسمينا مسلمة
فلسطين فى عروقنا
ونبضنا وفكرنا
فكلنا علي يقين بعودتها لنا
ياسمينا مسلمة
كنتِ رائعة هنا فردائُكِ الرقة بالطرح
والصدق في توطين المشاعر
أهلاَ بكِ معنا وعذراً على تأخري
فتقبليني هنا ؟!
رمضان سعيد
**مدونتي**
الأخت ياسمينا
تحية طيبة
هنا تحليق في ملكوت الألم بجناحي وجع ، محطات على طريق الخيال تجري بنا إلى جرح نازف مازال منذ خشونة الأيام ، منه بكينا الآمال ، وعليه رسمنا خارطة الشتاء تعلوها مآذن الصيف أملا بانقشاع صوت العسكر ، لكن .....................
هنا وجدت الآلام تنزف صورا ، والحياة ترسم بسمة الدماء على شريحة الرجاء .
أحييك أيتها الأديبة
الأخت العزيزة والأديبة النابضة .. ياسمينا مسلمة ..
أرجو أن تتقبلي كبير أسفي وبالغ اعتذاري عن تأخري بالترحيب بكِ ..
قد قام الزملاء الأحباب بالواجب .. جازاهم الله عنا خير الجزاء ..
ولكن يبقى الاعتذار حقاً لكِ عليّ .. ويبقى التماس العذر أملاً لي لديكِ ..
حللتِ أهلاً ونزلتِ سهلاً .. فمرحباً بكِ رافداً لنهر الألفة والمحبة والعطاء في واحتنا العزيزة ..
كوني بألف خير مع تحياتي ..
إذا سرَّكَ ألا يعود الحكيم لمجلسك .. فانصحه بفعلِ ما هو أعلم به منك !