الأخ رفيق الحزن ..
من دون شك أنت رفيق سعادة أسميتها عمداً بالحزن ..
ألست من يقول .. على هذه الأرض ما يستحق الحياة ..!
قد أحسنت اخيار الاسم أو أحسنوا اختياره لك .. درءاً لعينِ الحسدِ
أشكر لك مرورك وأمتدح ذوقك الرفيع ..
تحياتي ..
زراعة القلوب العضلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»»
الأخ رفيق الحزن ..
من دون شك أنت رفيق سعادة أسميتها عمداً بالحزن ..
ألست من يقول .. على هذه الأرض ما يستحق الحياة ..!
قد أحسنت اخيار الاسم أو أحسنوا اختياره لك .. درءاً لعينِ الحسدِ
أشكر لك مرورك وأمتدح ذوقك الرفيع ..
تحياتي ..
إذا سرَّكَ ألا يعود الحكيم لمجلسك .. فانصحه بفعلِ ما هو أعلم به منك !
الأديبة الكبيرة والأخت العزيزة الناقدة البارعة .. دكتورة نجــلاء طمــان
قد أشرتِ بين سطور ما كتبتِ إلى مفترق طرق كنتُ قد عبرته لتوي دون أن أحسم أمري ..
أختي الكريمة .. أنا أهوى الأدب ، وقد أقول الشعر ، ولكني أعشق الفكر ، ومتيم بالكلمة المسئولة ، ومغرم بالأمانة ، ومسحور بالصدق ..
أمـا المنطق والموضوعية والواقعية فهي بالنسبة لي غذاء روحي يومي لا مجال لا مجال لأي حياة بدونها ..
أتمنى أن تجد كل كلمة أكتبها - طريقها إلى صفحة رسالتي الإنسانية الإيمانية في الحياة ..
الحوار معكِ يُعيدني إلى نقطة قريبة إلى قلبي - أخشى فـراقها ..
أرجو أن تكوني كما تتمنين لأغلاهم لديكِ أن يكون ..
فائق تقديري ..
أخي المبدع المفكر / أبوبكر الزوي
الحق أنني توقفت كثيرا عند نصك كانت قراءتي الأولى له تأملا ..
وجئت هنا من جديد
لأقول أنني قرأت في هذا النص فكرا راقيا ساميا ..
وقرأت نثرا من النمط العالي الفاخر حقا ..
بديع جدا ومؤثر لغة وبيانا ماكتبته هنا
بقي لي أن أهنيء قسم النثر على قلمك البديع
تقبل أخي جل تقديري واحترامي
أخي الفاضل \ تامر ..
استأنست كثيراً بمرورك العطر ، وأشكر لك سخاءك وكرمك في مدح شخصي ..
سيدي الكريم .. كل عام وأنت بألف خير
بالغ تقديري وعظيم امتناني ..
أهلاً بمرورك الثاني و.. ، وما يليه .. الأخت الوفية والكاتبة المتابعة والأديبة البليغة .. ريمة الخاني ..
نعم .. الحق ما قلتِ - ليس أجمل ولا أنبل ولا أروع من الصدق مع النفس أولاً ، ثم الإنصاف مع الآخرين - كذلك أولاً ..
تحية صادقة متواصلة - لكِ أينما حللتِ .. وتحية خاصة للشذى الدمشقي ..
الأخت الحكيمة ، والأديبة المتأملة المتأنية .. عطاف سالم
المشاعر الصادقة لا يخفى بريقها ، والقراءة المتأملة تـزول شائبتها ..
الأخت الكريمة .. قد كنتِ كريمة فأفضتِ على النص قراءةً وتأملاً وعلى أخيكِ تشجيعاً وثناءً - أرجو أن أستحق منكِ ذلك ..
ممتنٌ أنا - لصدق المشاعر ، وفخور بالشهادة الثمينة التي حصلتُ عليها من كاتبة تُميزها الحنكة الأدبية الظاهرة ..
بالغ تقديري وعظيم امتناني .. لمرورك المميز ..
عَجـِبْـتُ لنفسٍ خائفةٍ – تبكي من صدقٍ يحميها ..
وسعدتُ بنفسٍ صادقةٍ لا تعرف خوفاً يُبكيها ..
وبكيتُ لنفسٍ غاويةٍ - تلهو والجـِدُّ يُناديها ..
فتصدُّ الباب عابثةً – تنتظـر مُـزاحاً يُـغنيها ..
تهوى آداباً تـُغريها .. تعشق أشعاراً تـُغويها ..
تتناسى جرحاً يُدميها ..
تحيا أحلاماً تـُلهيها – من آهٍ آهٍ تبنيها ..
تذكر أمالاً ترويها - دمعاً جمّـاً أبداً فيهاً ..
تخشى دهراً- تنسى أمـراً\ تعصي ربّاً - تذكـر آخـر \ تعبد عبداً - تصرف طرفاً - تتجاهل ما بين يديها ..
إنما أردنا من الأدباء أن يعتنوا بالفكر فهو روح ما تسطره أقلامهم
وما يحزن
أن الأديب فضلاً عن المفكر اليوم يهرول خلف جمهوره والله يريده أن يسبقهم ليريهم من قبس النور
لله المشتكى
الإنسان : موقف
اجعل هذا الأعـوج مستقيماً ، مع المحافظة على اعوجاجه ..!
صدقتَ سيّدي
و لكن
ما حيلة الأدباء حينها؟؟