المغازي...
ومضة صوفي/ يدرك في صومعته بأن ذاك الوجه الرباني لن يفارقه/ حتى لو كان في خلوته/ رائعة بحق
رمضان كريم
محبتي لك
جوتيار
قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
المغازي...
ومضة صوفي/ يدرك في صومعته بأن ذاك الوجه الرباني لن يفارقه/ حتى لو كان في خلوته/ رائعة بحق
رمضان كريم
محبتي لك
جوتيار
حقاً لم أجد رداً يليق بهذا النص الرائع بروعة صاحبه
فدعني أقف صامتة
متوجهة مثلك إلى عرش الرحمن
وهاربة إلى أحضان حبه الأكبر والأوسع
عسى الله يفرج عني كربةً..!
لك أجمل تحية وأطيب سلام
في هذا الشهر المبارك الفضيل..
شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع
الأستاذ الأديب الكبير مأمون المغازي
جئت هنا لأقرأ حرفا لا أجهله ، فاحترت ماذا أكتب من بعد حتى وقعت على هذه العبارة ، فكانت ملاذي ومنفذا لحرفي بين يدي نصكم ، ( هل يمكن أن يقال أكثر ) لقد كفتني أختنا الفاضلة الأستاذة عطاف - حفظها الله وإياكَ - عناء الرد على من هو مثلكم .
دمتَ بخير من الله وحفظ ، ولك المودة دوما
أستاذي الفاضل " مأمون المغازي":
تجود بنا بعطر كأنه الفجر يلف الكون بأغنية من نور وعبير...!!!
نثرية غارقة بالروع ــه حد الترف...!
سلمتـ ودام قلمك ينثر الدمال
لك خالص إحترامي وتقديري وتراتيل من ورد
قال الأحباب الزملاء .. كل ما يمكن أن يُقال ..
فقالوا هي الفضيلة ، وهي الصلاة وهي ... ، وأراهم قد أصابوا ..
وقد أعجبتني براعة أستاذنا الأديب .. أحمد الرشيدي في الخروج من حيرته ..
وأنا أقول .. يمكن للأم الحبيبة الغالية أن تكون بيت القصيد هنا ..
وقد تـُخاطب لدى البعض .. العبادة .. ومناجاة الخالق عز وجل ..
وقد تعني لي أنا .. إحدى سور القرآن الكريم ..
وقد تعني لإنسان اختلطت بساطته بإيمانه .. إحدى المقتنيات التي رافقته طويلاً فارتبطت في ذهنه بمحطات فاصلة على درب الإيمان ..
.. كأن تكون سجادة أو مسبـحة مثلاً ..
النتيجة أنه محظوظ أديبنا بحب صاحب تلك الذكرى .. فقد طاف بخيال أديبنا في لحظة إيمانية رمضانية ..
فخاطب فينا الحب والإيمان والوفاء والصدق والأمل بهذه الومضة ..
فخفقت قلوبنا فدعونا لأديبنا ولأنفسنا ولكل المؤمنين .. بما يجلب سعادة الحب وسكينة الرحمة وطمأنينة الفضيلة ..
محبتي وبالغ تقديري وكبير إعجابي ..
إذا سرَّكَ ألا يعود الحكيم لمجلسك .. فانصحه بفعلِ ما هو أعلم به منك !
كلمات طيبة
رمضان كريم
كل عام وانت بألف خير
احترامي وتقديري
* كتبت الشعر فيك لكن عجزت أوصف معانيك*
* الناس توصف بالشعر والشعر يتوصف فيك*