مازلت أرسم بالغبار طيفا........وفي رياح البحار
أسراب نوارس.........
أحلم بما وراء الذاكرة.......
توهمت حبّا.........توهمت سفرا...
في الأفق مؤتلقا ............
فما أزهرت أغصان الأوهام
ومازلت أرسم بالتراب
مسالك الاحتراق ..........
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
مازلت أرسم بالغبار طيفا........وفي رياح البحار
أسراب نوارس.........
أحلم بما وراء الذاكرة.......
توهمت حبّا.........توهمت سفرا...
في الأفق مؤتلقا ............
فما أزهرت أغصان الأوهام
ومازلت أرسم بالتراب
مسالك الاحتراق ..........
[SIGPIC][/SIGPIC]
ضحى الغالية ..
طال غيابك ، وها أنت تعودين محملة بالحزن ..
سلم الله روحك من كل حزن ..
أخية من رضيبقدر الله أزال عنه غمة النفس ، وما ترك للحزن مكانفي قلبه .
لأنه لن يفرح بما أتهاه ولن يأسى على ما فاته .
لا زال قلبك ويراعك ينبضان بالألم ..
لك الحب في الله والدعاء بظهر الغيب .
تحيتي ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
الغالية وفاء
كلماتك بلسم للروح يا غالية
دائما تسعدينني والله
أحبك يا وفاء الرائعة
أديبتنا : ضحى بو ترعة ،
قلما أتوقف أمام نص وقد اعتدت ان أتمثل النص ، والقليل من النصوص يتمثلني ، ونصك هذا تمثلني بهذه الدفقة الشعورية وهذا الحس الذي تطاير شظاه فطالني ، لأراني أنا الآخر أرسم بالغبار أطيافًا تشاغلني ، وتعد باللقيا والفرار مآلها ، وأسبك من خيوط الشمس تاجًا ، ومن أهازيج القمر عباءة ، وأجري اللجين على ملح البحر من نهر حبي ، ليولي المقصود كل هذا ظهره ... لأعود سابحًا في ملح البحر أحمل تاجًا وعباءة .
أديبتنا ،
كنتِ بنصك رائعة .
محبتي واحترامي
مأمون
العزيزة ضحى..
التراب توسدنا منذ امد طويل/ واصبحنا جزء من لعبته التي لم يعد بامكاننا التملص منها/ وهذا بلاشك يبرهن لنا العلاقة الحميمية بين التراب والروح/الجسد/ الانسان/ اما توهم الاشياء/ فهي ليست بسنة جديدة/ فقد توهم آباء الخليقة منذ اللحظة الاولى اشياء لم تكن في صالحها/ لذا عملية التوهم/ ليس بامر طارئ/ لكن الطارئ هو ان نبقى اسير التوهم/ نصك عميق كعادتك/ تعزفين لحنا حزينا/ على ابواب مملكة حزينة.
دمت بخير
محبتي لك
جوتيار
الأديبة ضحـــى..
كثير هم الذين حملوا الوهم بين أنياب حلم.. فقط هناك من صنع من الحقيقة واقعا يثبت فوقه الأقدام ليتسنى له رؤية ما هو أبعد من هذا الوهم حيث لا سراب ولا عذاب..
ثبت الله قلبك برحمة تأخذك واليراع الحزين إلى عالم السكينة واليقين بأن لا شيء في الدنيا مستمر على نفس الوتيرة..
ودي وودادي..
سنبقي أنفسا يا عز ترنو***** وترقب خيط فجرك في انبثاق
فلـم نفقـد دعـاء بعد فينا***** يــخــبــرنا بـأن الخيــر باقــي
أخي العزيز مأمون
دائما تسعدني بردودك انك تتوغل بين السطور وتخترق الذات الحائرة بروعة حروفك
محبتي وتقديري
جو.........
حينما نبتكر جسوما أخرى فينا نغطي بها عرينا أمام علو الظلال
التي تحاكي ما نعجز عن محاكاته مثل التقاط الجمال من القبح والبياض من
السواد واخيالي من الواقعي والحقيقة من الوهم
حينها نحس اننا أكثر جرأة من الوهم مما نتخيله باب للدخول.........
أحيانا نتوهم حبا فنفنى في العشق نتوهم سعادة فننطلق في
تحدي المسافات..........لكن أخيرا نجد أنفسنا مجرد ذكرى
مجرد عابر سبيل ........ فنتراجع الى الوراء حاملين
صخور الاحباط وجحيم الوجع
شكرا جو على هذا المرور الجميل
محبتي
أخي عادل
شكر شكرا لمرورك العبق
محبتي لك