الجِدار» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الأمانة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
د. سمير العمري
حرف رصين نتفيأ بظلاله
ونبلّ أوامنا من زلاله الرقراق
بورك هذا النبض الشاعري الأصيل
تحياتي
اجتمع الحسن في هذا الشعر وزنًا وقافيةً ومعنىً وصورًا وبيانً..
لوحة جميلة أعجبني مطلعها البليغ كثيرا..
استمتعت بقراءتها..
د سميرالعمري شكرا لهذا الألق
ولك أرق تحية
سلام الله عليكم
الأخ الغالي الشاعر العربي الكبير الدكتور سمير العمري
لابد لي أن أتقدم بالشكر والعرفان , لمن أعاد هذه القصيدة إلى الأذهان , رائعة من روائع الشعر العربي
المعاصر , ولا ادري كيف فاتني سماعها , أو الإطلاع عليها قبل اليوم , فقد اسمتعت بالقصيدة وملكت
قلبي , وقد استمتعت كثيرا , وأنا اقرأ التعليقات التي صيغت على هامش القصيدة , عدت إلى ايام جميلة ,
وإلى أخوة وأخوات تشرفت بأخوتهم في الواحة المباركة , واشتقت إليهم كثيرا , وكم أفتخر بأنني أنتمي
إليهم , وأفتخر بانتمائي للواحة المباركة , وظروف الحياة ذهبت بكل منّا مذهبا ومسارا , شعرت بأن حبّهم
تحرك في قلبي , ولايفوتني هنا , أن أتوجّه بالشكر لك أيها الشاعر العربي الكبير , مؤسس الواحة , هذا
الصرح الأدبي الكبير , وصاحب الرسالة الأدبية والفكرية والإجتماعية , أشعر اننا مدينون لك بالشيء الكثير.
تقبل محبتي واحترامي
أخوك
د. محمد حسن السمان
فَيَا مَدَى الكَوْنِ هَلْ فِي الكَوْنِ مِنْ وَطَنٍ يَـــــــأْوِي إِلَـــيْــــهِ كَــسِـــيـــرُ الــقَـــلْـــبِ مُــضْـــنَـــاهُ
لا وَالذِي قَدْ بَرَى الأَكوَانَ مِنْ عَدَمٍ مَا فِي مَدَى الكَونِ مِنْ مَأوىً لِمَنْ تَاهُوا خَلفَ الحُدودَ تَهَاوَى مَن مَفَاتِحُهُم فِي الصَّدرِ مُودَعَةٌ تَحكِي سَجَايَاهُ
يا الله
وَالـــيَـــوْمَ نَــمْــضِـــي وَعَـــيْــــنُ الـــــــدَّرْبِ زَائِـــغَــــةٌ وَالــــــــــــــدَّوْحُ أَقْـــــــفَـــــــرَ وَالأيَّــــــــــــــامُ أَشْـــــــبَــــــــاهُ
فكرت أن أرد على ما يستثير دمعة اللاجيء الشريد بي بشيء من بضاعتي المزجاة
لكنني ذاهلة أمام " نمضي وعين الدرب زائغة" فقدت بوصلتي
واختفى جل ما كتبت فلم أحفل
وهل من يحفل بقصائد الدنيا بعد هذا البيت
لشعرك المميز ترفع الحروف قبعاتها وتنحني إجلالا
شكرا لك أيها الأمير
تحيتي
آه ... وأه ... لا يمكنني إلا أن أطرب ويشجيني القول المحكم البديع المتدفق حسًّا وعذوبةً
ومرةً أخرى سيدي الشاعر الكبير .. تصر على وضع خاتم الجمال والتفرد على حرفك الآسر الساحر ... أكان نصًا قديمًا أو حديثا
لا حرمنا من بديع حرفك أخي وأستاذي الحبيب
مودتي كما يليق وتقديري
مملكة من الجمال النادر أفصح عن حسنها العنوان راودتني فأطلت البقاء
وتدفق ألق لحرف دندن على أوتار الجمال فاكتملت بحسنه القوافي
سيدي المكرم أمير الشعر ...
رغم الشجو الذي سيطر على النص .. سعدت بالقراءة لكم هذا الصباح
بوركت ألفاً , ودمت حصيفاً مفلقا
تحاياي