كغيمة انفردت بنفسها
وصارت تناغي اطرافها الشاسعة
هكذا اجدني دونها ..!!
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
كغيمة انفردت بنفسها
وصارت تناغي اطرافها الشاسعة
هكذا اجدني دونها ..!!
كمثل الريح الثكلى بنسمات الشمال
كترنيمة الكرسي الهزاز ..
المتخذ من اهتزازه ملء فراغ
هكذا اجدني بدونها ..!!
كفيل انا بتمييع النبض
وتركه هامشياً ان جعلني اجترّ نفسي
وقت اثمل ..
تصير الحروف قروناً
تناطح نفسها ..!!
عدنان الفضلي
،،،،،
رائعة هذه المساحة المفعمة بشذا الأزهار
سأكون أول من يستنشق عبيرها
كل الأوجاع تصرخ
بل والصمت يصرخ من صمته
نعم . قلبي يصرخ بصوته المبحوح ولا أحد يسمع
،،،،
عدنان الفضلي
,,,
ومساحات تفيض بآيات الإبداع والجمال
تقاطرت علينا حروفكَ كرذاذ شلال
محبتي
تابعتك هنا ..
ولم اشأ أن أعكر صفو هذيانك ..
ولكن ..
ما أستطعت اليوم الخروج من هذه الصفحة دون أهمس لك ..
رائعة ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//