نحن نبصر لأننا نمتلك عيون ...
نحن نفكر لأننا نمتلك عقول ...
نحن نحب لأننا نمتلك ..... ماذا ؟
ماهي الأداة التي تجعلنا ندرك الحب ... ؟؟؟
بالغ تقديري
قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
نحن نبصر لأننا نمتلك عيون ...
نحن نفكر لأننا نمتلك عقول ...
نحن نحب لأننا نمتلك ..... ماذا ؟
ماهي الأداة التي تجعلنا ندرك الحب ... ؟؟؟
بالغ تقديري
الإنسان : موقف
لا أُريدك ............................................... فتباً لهواكِ
بالفكـــر نتحرر , نبني ونعمر ونزدهر
وكل هذا لأجل العراق
يقولون أن القلب أداة الحب, وأنا أقول أن من أحب بقلبه نسى, لأنه أصلا لم يحب, إنما الحب موزع على أداتين أساسيتين, هما القلب والعقل , فأول خفقة تأتي من القلب, ثم تترجم الى العقل, فيثبت اليقين بالحب بكل صوره, أما الوصول الى خفقة القلب فتكون بشتى الأدوات الحسية من عين وأذن ووو, لتصل بعدها الى آخر آداة وهي الروح, فيتربع بداخلها هذا المولود, أي أن كل حواس الجسد أداته.
دمت خليلاً مفكراً
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
الحب كذبة
مالم نخلصه من عوالق الجسد
\
ياجبوري ياعتيقاً في النقاء والصفاء ...
لو كانت للحب أداة لما تميز عن سواه من مشاعر وأشياء أخرى
زينة الحب نكهته وثوبه اللذين لا يقاربهما شئ في خواصهما .. فهو يأتي على حين غرة فيدركنا ولا ندركه
شكرا لك أيها الكريم
الجسد هو معبر الحب للروح
كما الصراط طريق ومعبر الى الجنة
والجسد والروح
كلاهما مرتبطان
لكن الروح أقوى وباقية لأنها طاقة
أما الجسد فانٍ لأنه مادة
إذا مات الجسد لا تموت الروح
لكن إذا ماتت الروح يموت الجسد
لكن يبقى الاثنان مرتبطين
فالروح تسكن الجسد
كما الطاقة تسري في المادة
الأخت الفاضلة الدكتورة نجلاء : أنت تتكلمين عن مصير الحب وأنا أتكلم عن ولادته ...
لا نهاية للحب ... لانه فناء روحي
لكن سؤالي محدد ... ببداية المحبة .. لا خاتمتها ...
اقف على مسرح الخيانة!!
لأجد حبيبتي بطلة المسرحية
تحب وتنام مع من تشاء
وانا انام وحيداً اصارع وحدتي
لأني
الوفي ( الغبي)
ألصدق في العمل ولاغير
تقديري لحرفك استاذنا
فرسان الثقافة