قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»»
قصة مؤثرة بأسلوب جميل ولغة قوية
شكرا لك أخي
بوركت
قصة بديعة لغة وفكرة وسرد وحبكة
نص أدبي إبداعي مشوق في سردية هادفة المضمون
في حرفك براعة قول وبهاء فكر وعمق طرح
كم أتمنى أن أقرأ جديدك .. دام لك ألق التميز.
بلغة سلسة وتسلل جميل توغلت بنا أديبنا الرائع في واحدة من الاجتماعيات الموجودة والتي ينتبذها المجتمع وتترك غالبا انطباعا لاينمحي بزوالها بل تظل تلاحق صاحبه
سرد ماتع وحبكة قوية ونهاية موفقة
بوركت واليراع
تحاياي
كانت تريد ( ظل رجل) ـ وقد وجدت فيه الحائط الذي له ظل ينفع عند اللزوم
هكذا كانت تريده ـ مجرد ظل ـ تتحكم فيه كخاتمها الماسي في أصبعها
بعد أن وجدت نفسها أرملة وارثة للعزب والأطيان والعمارات ، رأت فيه رغم فقره
الكلب الأمين ـ ووجدت فيه الشباب والطموح والمكر فكان المتنفس لأنوثتها المتفجرة
طالما هى الحاكمة الآمرة وهو العبد المطيع.
ولكن الدلدول لم يبق كذلك ـ فقد أراد علاقة من نوع آخر يكون فيها هو الرجل وليس مجرد ظل
ومضى ليبني عش زوجية صحيح.
قصة ماتعة، وقص متكامل الأدوات ، متقن الحبكة، بسرد شائق وحرف أنيق.
فما أروعك أديبا.وشكرا لك على هذا الألق.
رائعة هذه القصة بكل المقاييس
نص مائز بسرديته ولغته ووصفه لشخصية الدلدول أو زوج الست
وقد برعت كقاص محترف وكاتب متمكن ـ وكانت النهاية موفقة.
دام إبداعك.