الدلدول

بسم الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أستاذنا الأديب الكريم سمير الفيل،،،
قصة رائعة، لغتها سلسة رغم متانتها وعمقها،
ونجحت قصتك في نقل الفكرة حية مجسمة إلى القارئ لأبعد حد،،،
شكرا لك أستاذنا الكريم ونتمنى لك دوام الإبداع،،،
وصل اللهم على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم

الصديق العزيز /عدنان القماش

كلماتك محل تقدير واعزاز.
كل المودة من القلب ..

حرف متمكن في مجال القصّة يعرف صاحبه كيف يتنقل بالقارئ بين مشاهده في مهارة العارف بما يريد أن يشكل لديه من انطباعات وردود فعل باتجاه وصول محمول النص بكليّته
أداء موفق وسرد مشوّق وتصاعد درامي مقنع

دمت بخير

تحاياي

قصة مؤثرة بأسلوب جميل ولغة قوية

شكرا لك أخي

بوركت

قصة بديعة لغة وفكرة وسرد وحبكة
نص أدبي إبداعي مشوق في سردية هادفة المضمون
في حرفك براعة قول وبهاء فكر وعمق طرح
كم أتمنى أن أقرأ جديدك .. دام لك ألق التميز.

بلغة سلسة وتسلل جميل توغلت بنا أديبنا الرائع في واحدة من الاجتماعيات الموجودة والتي ينتبذها المجتمع وتترك غالبا انطباعا لاينمحي بزوالها بل تظل تلاحق صاحبه
سرد ماتع وحبكة قوية ونهاية موفقة
بوركت واليراع
تحاياي

كانت تريد ( ظل رجل) ـ وقد وجدت فيه الحائط الذي له ظل ينفع عند اللزوم
هكذا كانت تريده ـ مجرد ظل ـ تتحكم فيه كخاتمها الماسي في أصبعها
بعد أن وجدت نفسها أرملة وارثة للعزب والأطيان والعمارات ، رأت فيه رغم فقره
الكلب الأمين ـ ووجدت فيه الشباب والطموح والمكر فكان المتنفس لأنوثتها المتفجرة
طالما هى الحاكمة الآمرة وهو العبد المطيع.
ولكن الدلدول لم يبق كذلك ـ فقد أراد علاقة من نوع آخر يكون فيها هو الرجل وليس مجرد ظل
ومضى ليبني عش زوجية صحيح.
قصة ماتعة، وقص متكامل الأدوات ، متقن الحبكة، بسرد شائق وحرف أنيق.
فما أروعك أديبا.وشكرا لك على هذا الألق.

رائعة هذه القصة بكل المقاييس
نص مائز بسرديته ولغته ووصفه لشخصية الدلدول أو زوج الست
وقد برعت كقاص محترف وكاتب متمكن ـ وكانت النهاية موفقة.
دام إبداعك.