أعتقد أنه من المناسب أن أقترح فكرة جديرة بالتنفيذ ، وهي أن نضع أمام شعراء الملتقى صورة ، ونطلب منهم كتابة أبيات من وحي الصورة .
ويسرني أن أبدأ بوضع هذه الصورة ، فما أنتم قائلون فيها :
أنتظر ما تجود به قرائحكم .
الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»»
أعتقد أنه من المناسب أن أقترح فكرة جديرة بالتنفيذ ، وهي أن نضع أمام شعراء الملتقى صورة ، ونطلب منهم كتابة أبيات من وحي الصورة .
ويسرني أن أبدأ بوضع هذه الصورة ، فما أنتم قائلون فيها :
أنتظر ما تجود به قرائحكم .
إني رأيت فخر قلبي ساجدا .......... لله ربي خالق الأكوان
د . صالح العايد
رائعة هي الفكرة
وجميل انت
مقبولة
C:\Users\aa\Desktop\10368255_719482571474414_54619 45029888570028_n.jpg
سبحان ربي خالق الاكوان وموفق الرسمات بالالوان سبّحت ربي اذا رأيت سحابة فيها بديع الحسن بالاتقان اذ عانقت صمت الجبال وأردفت بوشاحها فى قمة البركان
كلِّلْ سُفوحَك بالبها و التيهِ جبلاً و مثلك للجماد نبيه سبحت ربك خاشعا فإذا السما صفوٌ و بحرك ساكن التمويه في نوبة الدَّوران لاقيت الفنا فرداء روحك صاعد في تيه تِهْ رعاك الله يا وتد الهدى أُحُدٌ أخوكَ و فرحتي بأخيهِ
...............
استكمالا لما قالته مقبوله
........
فاض المداد ُ بعذب حرفٍ رائع ٍ ......من سحر خلقٍ قد أثار بياني
سبحان رب ٍ قدْ بنى سمك السما .... أرسى الجبال بكامل الإتقان ِ
من فوقها كان العنان مظللاُ ........ هذا السحاب صنيعة الرحمنِ
هذا البهاء من الجبال وفوقها ...... غيمٌ كمــــــثل الأمّ للغلمانِ
يحنو عليه وإنه يرجو الرضا ....... كيف الجمادُ يجود بالإحسان
شكراً من الأعماق للشعراء والشاعرات الذين كتبوا واللاتي كتبن ما ألهمتهم به الصورة الأولى ، وهم :
مقبولة عبد الحليم .
حازم محمد البحيصي .
شاكر دمّاج .
رفعت زيتون .
وأنتظرهم ، وأنتظر بقية الشعراء والشاعرات في الصورة التالية إن شاء الله .
والآن هذه اللوحة الجميلة تنتظر بوحكم الجميل من الدرّ المنضود :
حلَّ المساءْ
وأتى مساءٌ ومساءْ
والبدرُ يزهو في السماءْ
والموجُ يرقصُ في إباءِ الكبرياءْ
والوردُ يشحبُ لونـُهُ من غير ماءْ
والدمعُ في عينيَّ يحبسُهُ الحياءْ
صمتي بكاءْ
نطقيْ بكاءْ
والقلبُ يخفقُ بالرجاءْ
والعينُ ترتـقـبُ اللقاءْ
أوَ قد عزمتَ على الجفاءْ ؟
طالَ انتظاري للقاءْ
فمتى اللقاءْ ؟
متى اللقاءْ ؟