هم ينشرون، لأنهم يكتبون بسيط الكلام على طرقات الورق.
أغصان غاياتهم لا تُثمر،
لكن غيرهم، يطيب له غسل الأرصفة برغوة الحروف.
منْ يجفف حيرة الواعي حين يقرأ همزات الكلام.. (صوت من غير صدى)؟!.
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
هم ينشرون، لأنهم يكتبون بسيط الكلام على طرقات الورق.
أغصان غاياتهم لا تُثمر،
لكن غيرهم، يطيب له غسل الأرصفة برغوة الحروف.
منْ يجفف حيرة الواعي حين يقرأ همزات الكلام.. (صوت من غير صدى)؟!.
رائع استاذ جهاد
ساخرة نعم ربما يستمرون في الكتابة
وربما يستمر الذوق في وداعهم
وتبقى الأرصفة دائما نظيفة
دمت مبدعا
ودام صوتك بصدى
وغايتك مثمرة
كلمات مبدعة
أبوعباد
لكنّهم يعبرون يا علي !
وبقايا الأشياء تنتظر الهدنة،
مجرّد فراغ كحّل الهواء بالغرق.
:
حتى وإن رحلوا،
فلا شيء يستحق الكلام عنهم/عليهم،
لا مداد كلماتهم تُنجيهم من نار الورق
فقط!،
.......... ثمة حروف تملأ النقط .........
:
وما انقطع من أعمالهم، يشبه أسماء كانت لهم
تلك التي تسومها الرياح..
إلى حيث "اللاهنا أو اللاهناك".
:
رغــــ تلك إذن ــــوة
هناك من يكتب لغاية
هذه الغاية للوهلة الأولى بأعينهم تكون كالندى
لكنها كالزبد الرابي الذي يروح جفاءً
بعد أن يكون قد ملء الفراغ فراغاً
نص جميل
تقبل مروري
جهــــــــاد....
ومتى كانت الكتابة غير هكذا...........؟
امثالهم يستمرون والجادون يتلاشون.............
دمت مبدعة
محبتي
جوتيار