شويَّة» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» وينشر الحقد ظلاله» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قراءة فى مقال مستقبل قريب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الفرق بين الإيقاع المجرّد والإيقاع العربي، وأهمية العروض للعربية» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إنكســــــــــــــــــــار» بقلم اشرف نبوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حكاية المرأة التي أكلت طفلها» بقلم علاء الدين حسو » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
أخي، هل من يعشق ينسى ويغادر، لا أظنها رحلة مختارة، كما لا أخالها هجرانا
بدون سبب، ربما هو موت حقيقي أو موت فرضه الواقع، لكن بعد الفراق
يحلو اللقاء، لقاء الروح والذكريات، فمن كان عاشقا فدماء الحب تسري
في كيانه دوما. تحيات أخوة أبعث بها لك.
تزهر الأحاسيس ياسمينا عبقا في ارواحنا وما أن تطأ ارض الحقيقة حتى تجف وتذوي
دام الحرف حياً
مودتي وتقديري
بمشاعرنا نجعل للأشياء معاني غير الحقيقة، وعندما نولاجه الحقيقة يموت جمالها
شكرا لك أخي
بوركت
انسكبت آاااه على السطر فكتبت لذاتها الخلود حتى وإن احتواها الجفاف
يكفيها إنها سطرت خلجات قلبه لتبقى بحق مدادا
فهو الخلود وليس العدم ـ والولادة وليس الموت.
تالقت حروفك فكرة وتعبيرا بلغة شاعرية وقعت في دائرة اللق.
تحياتي لسامق يفخر به قلمه.
هى تعشقه .. لم تفارقه ولكنها ضحت بدمائها لتسطر بوحه على الورق
فكتبت لذاتها الخلود لتبق بحق مدادا.
قصة رائعة الفكرة ، جميلة التعابير،لوحة فنية آسرة الإيقاع والمعنى
دمت بكل خير.