حوارية العراق الأخيرة

جمالك لايماثله الجمال ودمعك في الأسى ماء زلال عواصمك الجريحة قد تداعت وفي غضب العواصم مايقال تعالى في مدائنك الغياب وحكمك بات يحكمه الزوال أتيتَ وقد تناحرت الأماني لتُغرز في ثناياك النصال كأن مشيئة حكمت رجوعي لأرضك والسجال له سجال أتيتُ ولم يفارقني سؤال من التطواف أدهشه المحال! متى هزم العراق وأين ولى؟ على أي الضفاف به احتلال أراه اليوم في الحسرى أسيفٌ على ماقد تجاهله السؤال ألم يكُنِ العراق بلا جزافٍ جناناً حيث ينتصب الجلال؟

نص جميل حقيقة وكأنك تعارض ما جاء به أحد الشعراء العراقيين:
سؤالك صار يفضحه السؤال==================وصبرك ليس تحمله الجبال

جميلة أخي عمر الراجي..
بناء
و أسلوبا..

تمنيت لو أنها كانت أطول..

بوركت

عبد القادر

نص جميل حقيقة وكأنك تعارض ما جاء به أحد الشعراء العراقيين:
سؤالك صار يفضحه السؤال==================وصبرك ليس تحمله الجبال

أختي شكرا لك

جميلة أخي عمر الراجي..
بناء
و أسلوبا..
تمنيت لو أنها كانت أطول..
بوركت
عبد القادر

ذ .عبد القادر آسف على تأخري في الرد شكرا لك على مرورك

الشاعر الحبيب والاخ القريب
عمر الراجي
ما أجملك في الوافر وما أروع الوافر بك
هذه حوارية أم جمالية ؟
رائعة جديدة من روائعك ودرة من دررك

وصالك لا يماثله الوصال وحسنك ليس ينقُصه الدلال و حبك يا جميلة في فؤادي يفيض به الفؤاد ولا يزال ورب العرش يا بغداد أني عشقتك مثلما عُشقَ الجمال

الشاعر الأنيق / عمر الراجــي

مررت هنــا فتضمخت بطيب رائعتك ..

كبير مودتي و تقديري أيهـا الطيب ..


لك ودي ووردي ..

الجميل عمر


مبدعٌ أنت و أكثر


محبتي و تقديري

حازم شكرا على مداومتك لقراءة قصائدي
وإن ذلك ليشرفني حقيقة وشكرا لك وللأبيات الروعة
التي نثرتها

الشاعر الكبير الأستاذ العملاق الرائع
حسن الأحمدي
شكرا لأنك تواضعت ومررت هنا
وشكرا لأنك تكلفت وكتبت لي هنا
وشكرا أكثر لأنك شاعر
)سيجمعنا السرور على ربوعك(
كما قلت