اعتذار

قلب أحبّ بصدق يا رنيم لا يجب أن يعتذر بل هو قلب يستحقّ أن يعتذر منه.. تراتيل من الزّمن الورديّ في زمن أسود.. تيّاتي لهذا القلم القلب و القلب القلم النابض بالمشاعر و الحبّ.. موّدتي

وربما لأنه أحب بصدق لاتكفي كل كلمات الاعتذار
ممتنة لتواجدك الطيب أديبنا المكرم
تحيتي

جميل جدااا ما كتبتيه

لاول مرة يجتمع الالم والحب في نص دون ان يظهر بينهما نزااع

كم يحمل من لوعة هذا النص

طابت اناملك محلقة في سماء الابداع

هو مرور لا يليق بمثل هذا النص

ولكن لابد وان اضع بصمتي بين ما تكتبين

ولِمَ النزاع والألم يغلب دائما ... وربما هو من يحتوي الحب خشية الفقد ومزيد من الألم !
مرور كريم أديبنا المكرم
تحيتي الخالصة

لا أدري ...
أََسَيْلٌ من الحبر ارتجف ؟؟ أم سيل من الدمع ؟؟
راودتني الأحلام وجذبتني الذكريات لأطير على جناح السعادة تارة
فأتذكر أني أحببتك بجنون الصمت ,وبعشق الربيع ,
وسكنت نفسي فذقت سقيا ماأعذبه ..
وبقيت في أعماقي حتى هويت أن أهواك ..
وعَشَقَتْ حروفك نبضات قلبي حتى نسيت أن أنساك ..
وأخفيت حبك فأباح القلم مايكن القلب من أسرار..
كان حبي معناه معناك .....

وبين أجنحة الفراق تارة أخرى ,
أعانق جراحي التي آمل أن تلتئم يوماً ما ...
فمن الصعب أن أنسى نفساً سكنت نفسي .
ألم مضى ... خوف آتٍ
حتى ضاعت حروفي وقلمي وأوراقي مابين ذهول وحسرة وألم ...
وعقل شارد وقلب يحتضر نبضه يحتسي الألم ويشد الرحال .
حكاية كانت أبطالها :
الحب ... العذاب ... البكاء ..
وكان البطل الأخير هو الوداع
والآن سيدي .....
قد دفنت الهوى وانسحبت بوقار ..
ولأنني أحببتك بصدق
فهو إعتذار ...!!


رنــــــــيم

وجدت هنا شتات قلب وأنين روح وصراع خواطر متلاطمة
راقت لي جدا أخيتي شكرا لك بما بحت به

[CENTER]الكريمة رنيم

ربما انني رأيت في النص وجها آخر

رأيت فيه درسا لكل عاشق ذكرا او انثى

مهما بلغ حبه للحبيب وانتهى هذا الحب

الى فراق عليه ان يتقبل ذلك كما فعلت في نصك

ومهما كان اللم والوجع فالموقف

والآن سيدي .....
قد دفنت الهوى وانسحبت بوقار ..
ولأنني أحببتك بصدق
فهو إعتذار ...!!


كنت رائعة في نسج المشاعر ورسمها

التفاعل معها ومع الحدث حتى ان المتابع يدخل ويندمج ولا يحب الخروج رغم قساوة المشهد

كل التحايا[/CENTER]

نعم عليهما تقبل الأمر مهما كان اتساع مساحة الألم
بل علينا أن ننسحب عظماء كما بدأنا أنقياء
الروعة أديبنا المكرم في تواجدك هنا وترك ألق بصمتكم
دمت رائع الحضور
خالص الود

كان اعتذارا غاية في الرقة والجمال
شكرا لهذا البوح الشفيف ... ودمت مبدعة

الله الله
اختي رنيم
كلمات صادقة من قلب ينزف بصمت
ينزف حبا والما ودمعا

الدموع ... هي البطل الوحيد الذي يواكب كل القصص سواء كانت حبا ام فراق
جميل ما سطره قلمك الراقي
كوني بخير

نعم أديبنا المكرم بطل طَيِّع لايعصي لنا رغبة متى طلبناه
ازدان المتصفح بحضورك الكريم
خالص التحايا

بوح شفيف واعتذار رقيق وحب يسكن الروح بحرف من عشق
ياسمينة الحس نثريتك سيدتي
دمت بخير
تقديري

جذوة عشقية رائعة، ومشاعر منصهرة داخل القلب نابضة بالصدق والجمال
واعتذار ووداع يدنو من ساعة الفراق ، وشلالات بهاء تفيض من بين همس
الكلمة وأنين النزف القاطن في الأحشاء.
ساحرة الحرف أنت ـ سلم قلبك وروحك.