حين تكتمل الحيرة..
أتساءلُ:
ما الحزن؟
ما الفرح؟
ما الشهوة؟
ما الأنوثة؟
ما الـــ.....
.............
.......
.......
.......
.......
أخاف أن أسأل: ما أنا؟
لأني لا أعرف الإجابة هذه الأيام..
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
حين تكتمل الحيرة..
أتساءلُ:
ما الحزن؟
ما الفرح؟
ما الشهوة؟
ما الأنوثة؟
ما الـــ.....
.............
.......
.......
.......
.......
أخاف أن أسأل: ما أنا؟
لأني لا أعرف الإجابة هذه الأيام..
هههههههههههه
ولن تعرفها ؟؟
اختصار ممتد في الزمن والمكان
تبدو تلك الملامح التي نعشق فنحيا ثانية ، أو نعود لنلتحف الموت حتى يتفصد القهر من جنبات اللحظة ، نغمض أعيننا عن كل شيء إلا تلك الخوالي التي تهبنا أنفاسنا ..
الاديب محمد :
عندما يكون السؤال حيرة فلا اجابه ......هكذا اعتقد
تحياتي لك اخي محمد وكل عام وانت بخير
سبحان الله ..
احترت حتى ثملت ..
وفقدت التمييز ..
فتحولت إلى شيئ غير عاقل ..
دمت محترما ..
السعيدي ...
ومضة وجودية بمداليلها ومعالمها التساؤلية ، وحتى مضامينها الانسانية.
محبتي
جوتيار