الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زفير قلب!» بقلم ملاد الجزائري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الأستاذة / سعيدة شكرى
لديك روح فى القص جميلة
وببساطة مدهشة تتمكنين من تشكيل المشهد
ولكن يجب أن يتحرك النص القصصى ،
( حتى لا يتحول الى أمثولة رمزية )
وأعنى بالحركة تفعيل دور الشخصيات ، والغوص فى مستويات الوعى المتراكة ، هنا يحضر التاريخ ، ويتشكل الألم الانسانى ، بمرارة وشفافية ؛
ويفارق منطقة الشعارات حتى يتغلغل فى وعى المتلقى
القصة جميلة وترمز للواقع الفلسطينى وخارطة الطريق وانحراف ميزان العدل العالمى
القصة تطرح ذلك بوضوح شديد ، وكأنها مكتوبة لغاية ما
أظن أن للنص القصصى خصوصية ما ، تفرد ، لا يهم أن يقول بوضوح
لكن مهم أن يظل فريدا..............
سعيد بك للغاية
وأسعدتنى قصتك
ولسوف نتواصل عبر نصوص أخرى
أيها الأستاذ الفاضل العربي، لقد أسعدني مرورك، وأسعدتني إشارتك إلى تفعيل
الشخصيات وهذا ما كنت أصبو إليه عند التحاقي بالواحة، فلا يمكنني التقدم وتحسين مستواي
إذا لم يتم تنبيهي إلى أخطائي، وأتمنى صادقة أن يجمعنا الحرف مجددا، علني أستفيد أكثر.
شكرا لك، ودمت بود وسلام.
الله على الابداع
اختنا سعيدة شكر نتشرف بكم بيننا
هذا ابداع جميل وترميز رائع خطير
ونص يحتاج لقراءات وليست قراءة واحدة
نص باهر و رمزية لواقعنا المزري
نصر الله غزة والحق الفلسطين والاسلامي
واعاد للامة عزتها ولا يحكمها الحمار
وان كنت اعلم ان حكامنا ليسوا بالاسود ولا اولادها حتى
دمت مبدعة متألقة
كل الإحترام للسرد الرائع حيث بساطة الأسلوب وسهولة العبارة التي أوصلت القاريء
إلى الهدف مباشرة دون تعقيد
هذا الأسلوب الأدبي (الرمزي ) له مسوغاته خصوصا ونحن نعيش (نهارنا قمع وليلنا إرهب )000!!!
مع أطيب التمنيات وإلى الأمام 0