قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
بسم الله الرحمن الرحيم
وهكذا فهمت انها ترفض الجهل والأميه, وتتوق للتعلم
وأدركت أنك مسؤول عن ذلك ,حتى وأنت طفل ما أدركت معنى النور بعد!
بارك الله بك عزيزي الفاضل
ماذا ترى نقول للكبار العقلاء اللذين لا يهتمون لتعليم البنات
وكأنهن لسن منا ...أو لسنا منهم؟
ماسة
صادقة جدا .. حد إني تلمست الجرح فيها والأمل
اخي هشام عزاس .. لك التحية على جميل ما خططته وروعة ما عبرت لنا به
احترامي
ميــــــنا
أنفاسي خطواتي نحو الممات .. و ربما تبقى لي ذكريات .. هكذا علمتني الحياة
الاستاذ الجميل هشام عزاس
تولد الكلمات وهي تحمل ملامح موشاة بالغموض..
شكرا لك..ايها الرائع وانت تتلمس تقاطيع تلك الكلمات بحنو بالغ..
اسعدني ..معانقة حرفك..
سلمت ..وسلم مدادك..
محبتي
الفكـرة ُ..العالـية ُ..
لا تحتاجُ.. لصوتٍٍ..عـال ٍ..
وأنا ...
أين كنتُ يا هشام عن هذه الانسيابية والصدق والرقة في المشاعر
قرأتك وانتشيت بحب لي منه نصيب .. أعرف هذا
أسعدك ربي بالدارين
كنت رائعا كما دائما
مقبولة
C:\Users\aa\Desktop\10368255_719482571474414_54619 45029888570028_n.jpg
العزاس الجميل...
من موجبات الوجود ، الانصياع لهذه الرغبة الدفينة ، تلك التي تلامس فيها الام وجع الابناء ، لكن ما يعتصر الحياة من وجيعة احيانا تباعد بين هذا التلاحم الاسطوري ، انت بحرفك هنا تخلق منفذا ازليا لخلق التقارب الواجب اللازم ، نصك يحمل الانسان، الذي غاب عن نفسه طوال هذه العهود الزمنية ، ايها العزيز انحني امام قامتها ، واقبل الارض تحت قدميها عرفانا وتكريما.
محبتي
جوتيار
هذا الحرف يعتصر الأماني ويحلق فوق ضباب الثواني ...كي يلتحق بسرب البهجة الصادحة بحنان يرتد عائدا الى المصدر الأولاني ..ألا وهو كائن الحب المطلق حيث تشد الرحال نحو الأم بلابل الأغاني ...أيتها الأم ما أبهى وما أصفى وما أنقى قلبك عندما تستردين جزءا بسيطا بل حفنة غبار من اثر خطاك على ممشى الحنان ..
الأخ المبدع هشام عزاس الروعة هنا في البر وبر الوالدين من حسنه طغى على التقوى ومن حسنه غطى أماكن النجوى ...........سعدت بقراءة نصك الذي يدخل قلب كل من مر عليه
[/SIZE]