|
العيد عاد بفضله ويعاد |
|
|
عام فعام يحمد الجواد |
في عيدنا حمدا له لصيامنا |
|
|
وقيامنا لتجدد الأمجاد |
في عيدنا غيظ لأعداء لنا |
|
|
بتلاوة القرآن فيه يشاد |
في ذكر رب خصنا بعطائه |
|
|
مستغفرين ,فيُكرم العباد |
بالعزم في ثقةٍ بنصرة خالقٍ |
|
|
لعباده لو للكتاب أشادوا |
العيد عيد المسلمين إذا وعوا |
|
|
أن الشدائد للرجال عتاد |
لن يدخل الله الجنان برحمةٍ |
|
|
إلا إذا مامحصت أجناد |
ليميز ربي من بحق اتقوا |
|
|
وليعلم الله الذين أجادوا |
حتى إذا مااستيئسوا من نصره |
|
|
جاء المداد ملائكٌ قُواد |
سبحان ربي قد قضى لعباده |
|
|
عيدا يعود ولاتعود جياد |
لنعود نسعى في الحياة مرادنا |
|
|
جعل الكتاب شريعة ترتاد |
|
|
مرحبا أخي
أسعد الله المساء
عيد رشيد .. وتقبل منا ومنكم
جميل القصيد .. رصين العبارة..جزل المعاني
جميل ياسيدي .. جميل
لكن ربما لي وجهة نظر أخرى .. فلست من عشاق البكاء ..كثيرا على الأطلال..
ربما أعشق العمل .. حتى يأتيني اليقين.. فأكون كمن حاز على حجة للقاء رب العالمين .. أن أتى مافي وسعه وحسب جهده وطاقته وإمكانياته في العمل
هي وجهات نظر .. والله أعلم بالصواب..
أخي سررت بقراءة شعرك وسأكون حريصة على مداومة ذلك بإذن الله
تقبل تقديري ..
والمعذرة إن كان قد بدا في حرفي المعبر عن رأيي مايسيء ..فالله يعلم أنني ماقصدت إلا المودة والتباسط مع الأشقاء
مودتي
واحترامي