أحدث المشاركات
صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 11 إلى 18 من 18

الموضوع: لا توقفوا عجلة الفكر

  1. #11
    الصورة الرمزية أبوبكر سليمان الزوي قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Jun 2007
    الدولة : حيث أنا من أرض الله الواسعة
    المشاركات : 478
    المواضيع : 29
    الردود : 478
    المعدل اليومي : 0.08

    افتراضي

    الأخت الكريمة \ نادية بوغرارة ..
    الأخ العزيز \ عبد الصمد حسن زيبار ..
    أشكر لكما رُقِي الاسلوب، ووضوح الطرح ..
    أعلم حساسية الموضوعات الفكرية، وأقـدّر لكما غيرتكما، وأعتذر لكما عن أي إزعاج قد يكون نالكما من مشاركتي..
    فأنا أعلم أن الدخول دون مقدمات في أي موضوع فكري، هو أمرٌ ليس مقبولاً في ثقافتنا العربية ..
    ولكن أيها الإخوة الأحباب، أرجو أن تذكروا أنني قلتُ ( لاحظ ) في بداية كل معادلة من المعادلات التي لا يلتقي فيها الفكر مع العروبة والإسلام.
    وأنا بهذا أقصد أن هذه المعادلات هي ما يمكن ملاحظته على أرض الواقع، ولا يمكن ولا ينبغي تجاهل الحقيقة، ولا يصح تجريم من وصف الواقع.. وليس بالضرورة أن يكون هذا الواقع قدراً مقدورا... وإلا لما كانت للفكر والبحث والعلم من ضرورة!
    وقد قلتُ أن السبب يكمن في سوء فهم وسوء استخدام العقلية العربية للإسلام!
    أما قولك " أخي حسن" بأن الأزمة ليست أزمة إسلام بل مسلمين، وأعمال معتنقيه .. فتلك معادلة لا نهائية الحل، وهي تصوير للواقع أوضح وأعقد مما ذهبت له أنا.
    حيث إنني حصرت المشكلة في العقلية العربية عند تلاقيها بالإسلام. أما أنت فقد ربطت المشكلة باعتناق الإسلام.
    إذ كيف تكون المشكلة في المسلمين دون غيرهم، ثم نقول بأن لا علاقة للإسلام بالمشكلة !
    أما ما أشرت له "أخي حسن" من ارتماء في أحضان الغرب !! فتلك عقبة موضوعة، وعار مفتعل، يُهـدَّد ويُهاجَم بهما كل من دعا إلى حرية الفكر . وكأن في ذلك شيء من الاعتراف الضمني بأن الفكر شأن غربي لا عربي إسلامي. .. وأنا لا أقول بذلك قطعاً!
    فأنا لم أدعو إلى الارتماء في أحضان الغرب أو الشرق، ولكن تلك مأساة أخرى، إذ ما أن تتحدث عن حرية الفكر دون أن تذكر الغرب، حتى يُبادرك محاورك العربي المسلم بهذه المسبّة( أحضان العرب)..
    فنحن نعاني - يا أخي - من عقدة تخلفنا وضعفنا في مقابل تقدم وقوة الغرب، حتى ارتبط في أذهان البعض منا بأن كل دعوة إلى الواقعية فهي دعوة إلى تقليد الغرب!

    تحياتي الصادقة للجميع ..
    إذا سرَّكَ ألا يعود الحكيم لمجلسك .. فانصحه بفعلِ ما هو أعلم به منك !

  2. #12
    الصورة الرمزية راضي الضميري أديب
    تاريخ التسجيل : Feb 2007
    المشاركات : 2,891
    المواضيع : 147
    الردود : 2891
    المعدل اليومي : 0.46

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
    في الواقع إنّ ما جاء في المشاركة رقم – 7- من أفكار كان واضحًا جدًا ، ومن قبله ما ورد في أفكاره التي قمنا بتوضيحها بدليل من الكتاب والسنّة ولم يملك أنْ يردّ عليها بدليل من نفس المصادر والتي يجهل السيد الفاضل أبو بكر وباعترافه علمه بالسنّة ومع ذلك فهو يهاجمها وينكرها ، و يؤول على هواه كل ما يفهمه من هذا الدين ، هذا إذا كان فهمه له صحيحًا بل ويحاول أن يروّج لهذا الفكر وقد قمنا بتوضيح كل ذلك في هذا الرابط https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ad.php?t=32786
    وحتى لا نعيد ونكرّر الكلام حول ما ورد في أفكاره وهي ما زالت ماثلة أمام عيون الجميع ، وحتى لا ندخل في تفسيرات وتأويلات لا طائل من ورائها فإنّني أريد أن أقول ما يلي :

    لا يحقّ للمفكّر – هذا إذا كان يملك مؤهلاته من الأصل - أنْ يتكلم باسم الإسلام والفكر ويتهمه بما ليس فيه إلا إذا كان يملك دليلًا لا يخالف الشرع ، حرية الفكر لا تمنح صاحبها الحق في الطعن بمصادر هذا الدين ، ولن نقف في كل مرّة في انتظار أنْ يفسر سين أو صاد ما يقصد من كلامه والكلام واضح لا لبس فيه .
    إنّ التهجم وجلد الذات والكلام المتكرّر عن السلبيات لن يحل المشكلة ، ويستطيع أي طفل في عالمنا هذا أن يعدّد السلبيات ولكن إيجاد الحلول المناسبة ، وطرح الأفكار الهادفة هي الحل والدواء.
    دائمًا ما نسمع منك كلامًا عن التخلف وعن التراث المريض لهذه الأمّة وكأنّ المتكلم والناقد يملك علمًا وفهمًا يؤهله لخوض مثل هذه الأمور وقد أحكم قبضته على العلم ، فلماذا لا نرَ حلولًا مطروحة من قبل هذا الذي ينتقد أمّة كاملة بتراثها وما حواه ؟ لكننا بدلًا من ذلك لا نسمع إلا العقل ،ومجهر العقل ،ونافذة العقل ، وقوة العقل ، وفي النهاية نقرأ فلا نجد كل ما ذكر آنفا ، بل هي مجرد تهيؤات وتلاعب بالنصوص لا شك فيها إطلاقًا .
    التواضع مطلوب سيد أبو بكر ، واحترام عقول النّاس مطلوب أيضًا وقلنا لك أكثر من مرّة الدليل هو الحكم العدل ، ومن تواضع لله رفعه الله ، ويبدو أنّك إلى الآن لم تسأم من كونك على الحقّ دائمًا ،لا أدري حقيقة هل الحقّ يكون بعيدًا عن كتاب الله وسنّة نبيه صلى الله عليه وسلم ؟
    تقديري واحترامي للجميع
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #13
    الصورة الرمزية سيف الدين قلم مشارك
    تاريخ التسجيل : Sep 2008
    الدولة : فلسطين
    المشاركات : 201
    المواضيع : 15
    الردود : 201
    المعدل اليومي : 0.04

    افتراضي



    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    منذ أواسط القرن الثاني عشر الهجري ( الثامن عشر الميلادي ) والعالم الإسلامي ينحدر عن المستوى اللائق به انحداراً سريعاً ، ويهبط إلى هوة الانحطاط هبوطاً فظيعاً . وبالرغم من قيام محاولات عديدة لإنهاضه ، أو الحيلولة دون استمرار انحداره ، لم تنجح ولا محاولة واحدة من هذه المحاولات ، وظل العالم الإسلامي يتخبط في دياجير الفوضى والانحطاط ، ولا يزال يعاني آلام هذا التأخر والاضطراب .
    أما سبب انحطاطه فيرجع إلى شيء واحد ، هو الضعف الشديد الذي طرأ على الأذهان في فهم الإسلام . وسبب هذا الضعف هو فصل الطاقة العربية عن الطاقة الإسلامية حين أهمل أمر اللغة العربية في فهم الإسلام وأدائه منذ أوائل القرن السابع الهجري . فما لم تمزج الطاقة العربية بالطاقة الإسلامية بأن تجعل اللغة العربية - التي هي لغة الإسلام - جزءاً جوهرياً لا ينفصل عنه فسيبقى الانحطاط يهوي بالمسلمين ، لأنّها الطاقة اللغوية التي حملت طاقة الإسلام فامتزجت بها ، بحيث لا يمكن أداء الإسلام أداء كاملاً إلاّ بها ، ولآن بإهمالها سيبقى الاجتهاد بالشرع مفقوداً ، ولا يمكن الاجتهاد بالشرع إلاّ باللغة العربية ، لأنّها شرط أساسي فيه . والاجتهاد ضروري للأمّة ، لأنّه لا تقدم للأمّة إلاّ بوجود الاجتهاد .
    وأما سبب إخفاق المحاولات التي قامت لإنهاض المسلمين بالإسلام فيرجع إلى ثلاثة أمور : أحدها عدم فهم الفكرة الإسلامية من قبل القائمين بالنهضة فهماً دقيقاً ، وثانيها عدم وضوح طريقة الإسلام لديهم في تنفيذ فكرته وضوحاً تاماً ، وثالثها عدم ربطهم الفكرة الإسلامية بالطريقة الإسلامية ربطاً محكماً غير قابل للانفصال .

    أما الفكرة فقد طرأ عليها من عوامل التغشية ما أبهم الكثير من دقائقها على الكثير من المسلمين . وعوامل التغشية هذه قد بدأت منذ أوائل القرن الثاني للهجرة حتى مجيء الاستعمار ، فقد كان للفلسفات الأجنبية كالهندية والفارسية واليونانية أثر على بعض المسلمين حملهم على ارتكاب محاولات للتوفيق بين الإسلام وبين هذه الفلسفات ، مع التناقض التام بينها وبين الإسلام . فأدت محاولات التوفيق هذه إلى التأويل والتفسير الذي أبعد بعض الحقائق الإسلامية عن الأذهان ، كما اضعف إدراكها إياها . وعلاوة على ذلك كان لدخول بعض الحاقدين على الإسلام المبغضين له في حظيرته - نفاقاً - اثر في أن تدس على الإسلام مفاهيم ليست منه ، بل مناقضة له . وقد أدى ذلك إلى فهم الإسلام فهماً مغلوطاً عند كثير من المسلمين ، ثمّ أضيف إلى ذلك في القرن السابع الهجري إهمال اللغة العربية في حمل الإسلام . فكان هذا كله مؤذناً بانحطاط المسلمين . وزاد عليه منذ أواخر القرن الحادي عشر الهجري ( السابع عشر الميلادي ) حتى الآن الغزو الثقافي والتبشيري ، ثمّ الغزو السياسي من المغرب ، فكان ضغثاً على ابالة ، وعقدة جديدة في المجتمع الإسلامي تضاف إلى العقد السابقة . فكان لذلك كله الأثر الفعال في خطأ تصور المسلمين للفكرة الإسلامية ، حتى فقدت التبلور الحقيقي في الأذهان .
    وأما الطريقة الإسلامية فإنهم فقدوا وضوح تصورها بالتدريج . وذلك انهم بعد أن كانوا يعرفون أن وجودهم في الحياة إنّما هو من أجل الإسلام ، وأن عمل المسلم في الحياة هو حمل الدعوة الإسلامية ، وعمل الدولة الإسلامية هو تطبيق الإسلام وتنفيذ أحكامه في الداخل وحمل الدعوة إليه في الخارج ، وأن طريقة ذلك الجهاد تحمله الدولة - نقول : أن المسلمين ، بعد أن كانوا يعرفون ذلك ، صاروا يرون أن عمل المسلم كسب الدنيا أولاً ، والوعظ والإرشاد إذا واتت الظروف ثانياً ، وصارت الدولة لا ترى أي تقصير أو أي حرج في تساهلها في تنفيذ أحكام الإسلام ، ولا ترى أي غضاضة في القعود عن الجهاد في سبيل الله لنشر الإسلام ، ثمّ صار المسلمون ، بعد أن فقدوا دولتهم - على ما فيها من هزال وتقصير - يرون عود الإسلام في بناء المساجد ، وإصدار المؤلفات ، وتربية الأخلاق ، ويسكتون عن سيادة الكفر عليهم واستعماره إياهم .
    هذا من حيث الفكرة والطريقة ، أما من حيث ربطهما فإن المسلمين صاروا يرون الأحكام الشرعية المتعلقة بمعالجة المشاكل ، أي المتعلقة بالفكرة ، ولا يعنون أنفسهم في الأحكام التي تبين كيفية المعالجة ، أي التي تبين الطريقة ، فغلبت عليهم دراسة الأحكام ، منفصلة عن طريقة تنفيذها ، وغلبت عليهم دراسة أحكام الصلاة والصوم ، والنكاح والطلاق ، وأهملوا دراسة أحكام الجهاد والغنائم وأحكام الخلافة والقضاء وأحكام الخراج وما شابهها ، ففصلوا بذلك الفكرة عن الطريقة ، حتى نتج عن ذلك عدم إمكان تنفيذ الفكرة دون طريقتها .
    وقد أضيف إلى ذلك كله في أواخر القران الثالث عشر الهجري ( التاسع عشر الميلادي ) الخطأ في فهم الشريعة الإسلامية لتطبيقها على المجتمع ، فصار الإسلام يفسر بما لا تحتمله نصوصه ليوافق المجتمع الحاضر ، وكان الواجب أن يغير المجتمع ليوافق الإسلام ، لا أن يحاول تفسير الإسلام ليوافق المجتمع ، لأنّ القضية هي أن هناك مجتمعاً فاسداً يراد إصلاحه بمبدأ ، فيجب أن يطبق المبدأ كما هو ، ويغير المجتمع برمته تغييراً انقلابياً على أساس هذا المبدأ ، أي كان لزماً على المحاولين للإصلاح أن يطبقوا أحكام الإسلام كما جاءت ، دون نظر إلى المجتمع أو العصر أو الزمان أو المكان ، ولكنهم لم يفعلوا ذلك ، بل أولوا أحكام الإسلام ليوافق العصر .


    دمتم بخير

  4. #14
    الصورة الرمزية بهجت عبدالغني مشرف أقسام الفكر
    أديب ومفكر

    تاريخ التسجيل : Apr 2008
    الدولة : هنا .. معكم ..
    المشاركات : 5,142
    المواضيع : 253
    الردود : 5142
    المعدل اليومي : 0.87

    افتراضي

    أن التاريخ يخبرنا أنه :

    متى كان الإسلام حاضراً ، فثم الفكر ..

    ومتى غاب الإسلام في النفوس والعقول ، غاب شمس الفكر معه ..

    وليس هذا الكلام من قبيل العاطفة ، بل إن التاريخ يخبرنا بذلك ..


    تحياتي ..
    لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير

  5. #15
    الصورة الرمزية عبدالصمد حسن زيبار مستشار المدير العام
    مفكر وأديب

    تاريخ التسجيل : Aug 2006
    المشاركات : 1,887
    المواضيع : 99
    الردود : 1887
    المعدل اليومي : 0.29
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    الفعل و الفهم البشري نسبي و نسبة الخطأ فيه واردة و الحقيقة أننا نحيا أزمة لا بد و أن ورائها أسبابا و مفعلات أدعو الاخوة الكرام للمزيد من الفحص والبحث

    هنا ياتي التساؤل : هل السبب في الجوهر و الاعتقاد كما ذهب البعض صراحة
    أم أن السبب في التمثل البشري النسبي
    و هذا لا يعني عملية الاعتناق أبدا ما دام المعتقد بالفتح : الحق المبين
    اي أن معدلة :
    الأزمة في معتنقي الاسلام = أزمة مبدا الاعتناق
    فاسدة منطقيا لا أساس لها من الصحة لأن الطرفين على خلاف
    أحدهما نسبي و الآخر مطلق فتختل موازين المعادلة
    كمثال :
    هب أن نظاما ما أعلن اعتناقه لمبادئ حقوق الانسان والعدل و الحرية والمساواة كقيم عليا
    و فعله وتمثله يخالف ما أعلنه و نقول أن السبب في الفعل هو اعتناقه لهذه المبادئ لا أحد يمكن أن يقول أن هذا منطقا

    لهذا من الضروري تحديد مكامن الخلل وهو في تصوري :
    خلل في الفهم و الوعي
    وهو النسق المعرفي المسيطر على العقلية و الذهنية - الاطلاع على مقالتي : بداية الطريق ... إعادة تشكيل الذهنية -
    أما تشكلاته فليس بالبساطة أن إجتماع الاسلام و العروبة تنتج غياب الفكر بل الأمر أكثر تعقيدا
    فنحن اليوم للأسف نعيش مرحلة انفصام بين النسق المعرفي و الخلفية التصورية و بين واقع يسيطر عليه و علينا نسق آخر بخلفية أخرى تخالفنا فأصبحنا بين سؤالي الحداثة و الهوية

    تحياتي
    تظل جماعات من الأفئدة ترقب صباح الانعتاق,لترسم بسمة الحياة على وجوه استهلكها لون الشحوب و شكلها رسم القطوب ,يعانقها الشوق و يواسيها الأمل.

  6. #16

  7. #17
    الصورة الرمزية خليل حلاوجي مفكر أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    الدولة : نبض الكون
    العمر : 57
    المشاركات : 12,545
    المواضيع : 378
    الردود : 12545
    المعدل اليومي : 1.82

    افتراضي

    العلة الجديدة هي أننا نستغرق في الماضي جل همتنا ..

    وقد نتناسى المستقبل وتحدياته ..


    كان يفترض بالمفكرون أن يسبقوا زمنهم ... ولكننا اليوم نراهم يهرولون خلف جمهورهم ..
    الإنسان : موقف

  8. #18
    الصورة الرمزية خليل حلاوجي مفكر أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    الدولة : نبض الكون
    العمر : 57
    المشاركات : 12,545
    المواضيع : 378
    الردود : 12545
    المعدل اليومي : 1.82

    افتراضي

    لو نقرأ كتاباً ونفهمه فوراً ... فإن هذا الكتاب لن ينفعنا أبداً لأنه كرر ماكنا نعرفه


    ولو قرأنا كتاباً ... نفهم ربعه أوثلثه أو نصفه ... فلسوف يضيف لعقولنا عقلاً جديداً ونافعاً .



    بورك طرحط الثري .

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12

المواضيع المتشابهه

  1. جيش النقشبندية الأبطال //تدمير عجلة للعدو الأمريكي وقتل من فيها بتاريخ 7/11/2010
    بواسطة بهاء الدين العراقي في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 25-08-2011, 09:35 PM
  2. نعلن على العالم كله إنتصاركم الذى سيدير عجلة الزمن والكون
    بواسطة محمد دغيدى في المنتدى الحِوَارُ السِّيَاسِيُّ العَرَبِيُّ
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 08-01-2011, 08:41 PM
  3. عجلة الطائرة : قصة قصيرة
    بواسطة ضيف الله في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 12-02-2006, 09:42 AM