قصة طريفة بحبكة متقنة وسرد شائق وفكرة باسمة استدعت الذكريات بمهارة
دمت بخير
تحاياي
منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
نكبر وتمر سنوات العمر وتتعدد الأحداث في حياتنا
ولكن يبقى الحنين إلى الطفولة ، وتظل لذكرياتها حلاوة لا تمحيها السنون.
قصة لطيفة بسرد سلس وحبكة قوية وأداء قصي مشوق وجميل.
بوركت ـ ولك تحياتي.
الحمد لله الذي جعل الحمار ينال العقوبة بدلا من هذا الطفل الخواف
قصة من بيئة الريف الجميلة الدافئة
شكرا لك أخي
بوركت
رغم قدم القصة إلا إنني لم استطع بعد قراءة هذه القصة الطريفة إلا أن اعلق عليها
لأسجل استمتاعي بهذا الإبداع السردي ، وتلك الذكريات الطفولية الظريفة
وضحكت من كل قلبي وأنا أتخيل الأب بعد أن هرب منه الحمار الخواف ليتركه يرجع وحيدا
فيعذر أبنه ويرحمه من عقاب أكيد.
شكرا لك ودمت بكل خير.