أقوالٌ خالدة... للتأمل والتفكر

من الحكم العطائية :

"رُبَّ عمر اتسعت آماده وقلت أمداده، ورُبَّ عمر قليلة آماده كثيرة أمداده"

أرفع الناس قدراً من لا يرى قدره وأكثرهم فضلاً من لا يرى فضله.

الإمام الشافعي

د. نجلاء
وتكثر الأقوال الخالدة
ممتنة لمتصفحكِ النوراني
حبي

من اقول الحكماء من وثق بالله أغناه ومن توكل عليه كفاه ومن خافه قلت مخافته ومن عرفه تمت معرفته د. نجلاء يعجز القلم عن شكرك على موضوعك الرقى والمتميز احترمى وحبى سالى

قيل :

مجالسة الصالحين تورث الحكمة .

و أقول :

مجالسة الخيّرين تورث المحبة .

*****

أشكركم.

يقول صالح عبد القدوس:
لا يبلغ الأعـــــــــــــــــــــ ـداءُ من جاهلٍ
مايبلغ الجاهــــــــــــلُ من نفســــــــــه

يقول أحد الحكماء

ثلاثة ليس فيهن حيلة: فقرٌ يخالطه كسل, وعداوة يداخلها حسد, ومرض يمازحه هرم


شكرًا لمروركَ الكريم

لانملك إلا الكلمات ...


وهي لم تعد تجدى ...

نحن نقاوم عدواً ... ظالماً ... بسيف من خشب

فلا الظلم يتوقف

ولا السيف ... ينهي لنا المعركة


نحن بحاجة إلى إعادة قراءة تفاصيل المشهد ...


نحتاج ... الجدوى

والجدوى

والجدوى


طوبى للشهداء ... وهو الآن عند المليك المقتدر يجاورون الرسول اليتيم الرحيم محمد

أما نحن
فنجاور الظالمين المعتدين ... وشتان بين الجوارين ..




خليل حلاوجي

يروى أن رجلًا شتم المهلب بن أبي صفرة فلم يجبه, فقيل له: حلمت عنه؟

قال المهلب: لا أعرف مساوئه, وكرهت أن أبهته بما ليس فيه.


شكرًا لمروركَ الكريم, ولا تنسى إعادة قراءة تفاصيل المشهد لا تكون إلا بالفهم والتفكر في الكلمة

يحضرني هنا قول لـ ( أكثم بن صيفي ) :
آفة الرأي الهوى
الدكتورة نجلاء
دمت مبدعة ..

قال الحسن البصري:

لا تستقيم أمانة الرجل حتى يستقيم لسانه, ولا يستقيم حتى يستقيم قلبه.


ودام مرورك الكريم دومًا

قال عبدالله بن مسعود رضي الله عنه :
" الجماعة ما وافق الحق ، وإنْ كنت وحدك "


شكرًا د . نجلاء طمان

تقبلي فائق الاحترام والتقدير

قال أبو حاتم البستي:

أول خصال الخير للمرء في الدنيا العقل, وهو من أفضل ما وهب الله لعباده, فلا يجب أن يدنس نعمة الله

بمجالسة من هو بضدها قائم.



هو الشكر لمروركَ مع غاية التقدير

من الحكم العطائية :
"لا تصحب من لا ينهضك حاله ولا يدلك على الله مقاله"

قال أحد الحكماء

خير مكاسب الآخرة: فعلم معمول به نشرته, وعمل صالح قدمته, وسنة حسنة أحييتها.

وشر مكاسب الآخرة: فحق أنكرته حسدًا, ومعصية قدمتها إصرارًا, وسنة سيئة أحييتها عدوانًا.


شكرًا لمروركَ الكريم, رعاكَ الله

من الحكم العطائية :
"إحالتك الأعمال على وجود الفراغ من رعونات النفس ، ذلكم أن كل وقت له عمله فكيف يأتي الفراغ؟ "

قال عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه:

من يزرع خيرًا يوشك أن يحصد غبطة, ومن يزرع شرًا يوشكُ أن يحصد ندامة