الدكتور محمد المحترم...
أريد معرفة معنى هذه الآية الكريمة منكَ وممن اجتهدَ في تفسير معناها
ممكن؟.......
وشكراً لك على كل شيء سواء بالرد أو الصد
" ... شجرةٍ مباركةٍ زيتونةٍ لا شرقيةٍ ولا غربيةٍ ..." 35 ـ النور...
مودتي
نضال
"كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»»
الدكتور محمد المحترم...
أريد معرفة معنى هذه الآية الكريمة منكَ وممن اجتهدَ في تفسير معناها
ممكن؟.......
وشكراً لك على كل شيء سواء بالرد أو الصد
" ... شجرةٍ مباركةٍ زيتونةٍ لا شرقيةٍ ولا غربيةٍ ..." 35 ـ النور...
مودتي
نضال
((الله نور السماوات والأرض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة الزجاجة كأنها كوكب دري يوقد من شجرة مباركة زيتونة لا شرقية و لا غربية يكاد زيتها يضيء و لو لم تمسسه نار نور على نور يهدي الله لنوره من يشاء و يضرب الله الأمثال للناس و الله بكل شيء عليم))
(( والتين والزيتون وطور سينين وهذا البلد الأمين لقد خلقنا الانسان في أحسن تقويم ثم رددناه أسفل سافلين إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات فلهم أجر غير ممنون فمايكذبك بعد بالدين أليس الله بأحكم الحاكمين)) صدق الله العظيم.
لقد أقسم الله سبحانه وتعالى بالزيتون . ووصف شجرة الزيتون بالمباركة واشاد بزيتها الذي يكاد يضئ ولو لم تمسسه نار لبيان عظم وفائدة هذه الشجرة.
والآن وبعد مرور نيف وأربعمائة وألف سنة على التنزيل يكتشف العلم الحديث أن لزيت الزيتون الذي يحوي كمية كبيرة من الكولسترول عالي الكثافة(HDL Cholestérol) فوائد جمة للوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية والآن تقوم المؤسسات الصحية في دول الغرب المتقدمة لتشرح لشعوبها فوائد النظام الغذائي لشعوب بحر الأبيض المتوسط الذي يعتمد بشكل كبير على زيت الزيتون.
فسبحان الله أحسن الخالقين وسبحان من نزل الكتاب بلسان عربي مبين.
هذا والله أعلم.
السؤال لايزال مطروحا على الأخ الدكتور محمد صنديد فإني لاأدعي الاجابة بدلا عنه وانما كان ذلك رأيا شخصيا أحببت أن أدلي به متمنيا من الأخ الدكتور محمد صنديد أن يناقشه وأن يصحح ماقد يكون قد وقع فيه من أخطاء والله ولي التوفيق.
الأخت نضال المحترمة:
أنا تحت أمرك سيدتي في كل ما تطلبين.
بداية أشكر أخي أبو جاسم على التعقيب. و هو قد قال فأوجز و أظنه أصاب.
أود أن أضيف فيما يتعلق بالزيتون و زيته:
تزداد نسبة الإصابة بأمراض شرايين القلب (الشرايين الإكليلية"التاجية") طرداً بازدياد شحوم الدم باعتباره أحد الأسباب وثيقة الصلة بهذه المجموعة من الأمراض. يقسم الكوليسترول عموما إلى ثلاثة انواع:
البروتين الشحمي عالي الكثافة High-Density Lipoprotein أو (HDL)
البروتين الشحمي منخفض الكثافة Low-Density Lipoprotein أو (LDL)
البروتين الشحمي منخفض الكثافة جداً Very Low-Density Lipoprotein أو (VLDL)
ثبت علمياً أن أحدها خبيث (LDL) و الآخر طيب (HDL). و الطيب منها يقي من الصابة بأمراض القلب التاجية الشريانية (كنقص التروية او الجلطة) و الآخر يزيدها و هذه علاقة مثبتة علمياً حتى الآن.
المهم أن زيت الزيتون هو شحم غني بالـ HDL بعكس الشحوم الأخرى كالسمن الحيواني مثلاً. و من هنا نتيقن من مدى طيب شجرة الزيتون و زيتها. و تبين إحصائياً أن الشعوب التي تستهلك زيت الزيتون بكثرة هي شعوب تندر فيها الإصابة بالأمراض القلبية بعكس الشعوب التي تستهلك الشحم الحيواني.
الجدير بالذكر أن الكوليسترول ما هو غير سبب من الأسباب المصنفة كعالية الخطورة للأمراض الشريانية القلبية بالإضافة لإرتفاع التوتر الشرياني و التدخين و البدانة و قلة النشاط الجسماني، مما يتطلب ضرورة الانتباه لها جميعاً و الوقاية منها.
أما في ما يتعلق بالجانب التفسيري من السؤال ( و الذي أظنه المقصود كما فهمت من السؤال) فقد قمنا بنقل الموضوع إلى دوحة الفكر الإسلامي كي نستفيد من إخواننا هناك و ما أظنهم إلا أعلم مني في هذا الشطر من السؤال.
ختاماً أتمنى أن أكون وفقت في الرد على السؤال يا أخت نضال و شكراً لك على هذا الحوار الثري وأنا بانتظار سؤالك القادم. إتفقنا؟
و لا أنسى ان أشكر اخي ابو جاسم حفظه الله.
أبو جاسم/ الدكتور محمد..
أشكركما على الرد
هذا فيما يتعلق بزيت هذه الشجرة المباركة وفوائده...
لكنني كنتُ أريد تفسيراً آخر ربما سيكون في المنتدى الاسلامي
وهو ( مالمقصود الباطني للآية؟..)
مودتي
نضال
حياك الله أخي الفاضل نضال ..
لا يحق لعالمٍ كان أن يجتهد في تفسير آيات الله إنما هو عودة إلى تفسير الآي بالآي فإن لم يكن فبالحديث فإن لم يكن فبأقوال الصحابة فالتابعين و أتباعهم .
و إليك ما استطعت جمعه و اختصاره من تفسير ابن كثير.
أما تفسير الآية الأولى : (( الله نور السماوات و الأرض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة الزجاجة كأنها كوكب دريّ يوقد من شجرة مباركة زيتونة لا شرقية و لا غربية يكاد زيتها يضئ و لو لم تمسسه نار نور على نور يهدي الله لنوره من يشاء و يضرب الله الأمثال للناس والله بكل شئ عليم )) سورة النور
قال ابن عباس رضي الله عنه : " الله نور السماوات و الأرض " يقول : هادي اهل السماوات و الأرض .
و قال مجاهد و ابن عباس رضي الله عنهما : " الله نور السماوات و الأرض " أي يدبر الأمر فيهما نجومهما و شمسهما و قمرهما .
و قال أبي بن كعب في قوله : " الله نور السماوات و الأرض مثل نوره " قال : هو المؤمن الذي جعل الله الإيمان و القرآن في صدره فضرب الله مثله فقال : " الله نور السماوات و الأرض " فبدأ بنور نفسه ثم ذكر نور المؤمن .
و في قوله : " نوره " في هذا الضمير قولان :
1- أن الضمير عائد إلى الله عز و جل أي مثل هداه في قلب المؤمن كمثل " كمشكاة " .
2- أن الضمير عائد إلى المؤمن فيكون مثل نور المؤمن الذي في قلبه كمثل " كمشكاة " .
فشبه قلب المؤمن في صفائه في نفسه بالقنديل من الزجاج الشفاف الجوهري و ما يستمد به من القرآن و الشرع هو الزيت الجيد الصافي المشرق المعتدل الذي لا كدر فيه و لا إنحراف ،
فقوله " كمشكاة " قيل : هو موضع الفتيلة من القنديل و هذا هو المشهور و لهذا قيل بعده " فيها مصباح " و هو الزبالة التي تضئ .
" فيها مصبا ح" قال أبيّ : النور و هو القرآن و الإيمان الذي في صدره
" المصباح في زجاجة " أي هذا المصباح مشرق في زجاجة صافية و هي نظير قلب المؤمن
" الزجاجة كأنها كوكب دري " تسمي العرب ما لا يعرف من الكواكب دراري و قال أبيّ : كوكب مضئ .
" يوقد من شجرة مباركة " أي يستمد من زيت زيتون شجرة مباركة " زيتونة " بدل أو عطف بيان .
" لا شرقية و لا غربية " أي ليست في شرقيّ بقعتها فلا تصل غليها الشمس من أول النهار و لا في غربها فيقلص عنها الفئ قبل الغروب بل هي في مكان وسط تعصرها الشمس من أول النهار إلى آخره فيجئ زيتها صافيًا معتدلاً مشرقاً ، و قال ابن عباس : هي شجرة بصحراء لا يظلها شجر و لا جبل و لا كهف و لا يواريها شئ و هو أجود لزيتها
و قال الحسن البصري لو كانت هذه الشجرة في الأرض لكانت شرقية أو غربية و لكنه مثل ضربه الله سبحانه و تعالى لنوره .
" يكاد يزيتها يضئ لو لم تمسسه نار " كضوء إشراق الزيت .
" نور على نور " فيه أقوال :
- قيل إيمان العبد و عمله .
- قيل نور النار و نور الزيت .
- قيل يتقلب في خمسة من النور فكلامه نور و عمله نور و مدخله نور و مخرجه نورو مصيره إلى نور يوم القيامة إلى الجنة .
- قيل نور النار و نور الزيت حينما اجتمعا أضاءا و لا يضئ واحد بغير صاحبه كذلك نور الإيمان و نور القرآن حين اجتمعا فلا يكون واحد بغير صاحبه .
و قوله " يهدي الله لنوره من يشاء " أي يرشد الله لهدايته من يختار .
و قوله " و يضرب الله الأمثال للناس و الله بكل شئ عليم " أي هو أعلم بمن يستحق الهداية ممن يستحق الإضلال
و الله أعلم
المرجع تفسير ابن كثير
الأخت نضال:
إن المؤمن يتبع النور المبين ويفهم كلام الله بلا تأويل باطن إلا بما تسمح به الآية كما أسلفنا في أكثر من حوار ونعيد الآية من قوله تعالى (هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ) (آل عمران:7)
ثم إن المؤمن بل والعاقل لا يجتزئ بعض آية فيطلب معناها تحديداً دون سياقها وإلا كان فيما يفعل حراماً وجدلاً كما أسلفنا أيضاً يوم سقنا المثل بتناول آية "ولا تقربوا الصلاة" دون مجمل ألفاظها وسياقها. يقول تعالى في محكم تنزيله: ( أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنْكُمْ إِلَّا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ) (البقرة:85)
ثم نأتي إلى توضيح معنى ما أوردت من القرآن الكريم إضافة إلى ما أورد الأخوان جزاهم الله خيراً.
((الله نور السماوات والأرض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة الزجاجة كأنها كوكب دري يوقد من شجرة مباركة زيتونة لا شرقية و لا غربية يكاد زيتها يضيء و لو لم تمسسه نار نور على نور يهدي الله لنوره من يشاء و يضرب الله الأمثال للناس و الله بكل شيء عليم)
الحقيقة المقررة هنا هي أن الله تعالى هو نور السموات والأرض ولفظة "نور" لها معان كبيرة ومتعددة في اللغة وكلها فيها هدى وإشراق وسكينة ورحمة. وحيث أن النور معنى لأمر غير محسوس قد يعجز عن فهم عظمته الكثير فقد ضرب الله المثل المحسوس كما تكرر ذلك في أكثر من موضع في القرآن لتقريب الفهم ويبدأ التقريب أو التجسيد الملموس لمعنى النور بقوله (مثل نوره كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة الزجاجة كأنها كوكب دري يوقد من شجرة مباركة زيتونة لا شرقية و لا غربية يكاد زيتها يضيء و لو لم تمسسه نار) وهنا يرد ما ذكرت ضمن سياق المثل المقرب لأذهان العامة وهو واضح المعنى لا يحتاج إلى تأويل أو تفسير إذ أن في ضرب المثل التأويل لما أراد الحق سبحانه أن يقول وأما الشجرة المباركة فقد أورد اسمها هنا بوضوح لا لبس فيه وأما لا شرقية ولا غربية فهو تحديد لمكان تواجد هذه الشجرة ثم هو توضيح بأن النور والهدى هنا من الله تعالى فلا شرع شرق ولا شرع غرب ولا تطرف هنا ولا تطرف هناك بل دين الوسطية الذي أمر الله تعالى به في قوله: (وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً)(البقرة: من الآية143)
ثم إن ذلك يتضح جلياً في ختام الأية في قوله تعالى (نور على نور يهدي الله لنوره من يشاء و يضرب الله الأمثال للناس و الله بكل شيء عليم) فمعرفة الحقيقة الراسخة بأن الله نور السموات والأرض هو نور وإدارك معنى المثل الذي ضرب له هو نور آخر يزيد به قلوب المؤمنين يقينا. وينهي المولى الآية بتأكيد أن ضرب الأمثال للناس هو أمر قرره في كتابه وهو أعلم دائماً بكل معنى ومفهوم.
أما مسألة ضرب الأمثال في القرآن فقد ودرت في غير موضوع نسوق منها:
( وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ)(ابراهيم: من الآية25)
(وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ وَمَا يَعْقِلُهَا إِلَّا الْعَالِمُونَ) (العنكبوت:43)
(لَوْ أَنْزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعاً مُتَصَدِّعاً مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ) (الحشر:21)
(وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ وَكَانَ الْأِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلاً) (الكهف:54)
فإن كان ضرب المثل لتقريب المفاهيم فهي أجدر بالفهم ولا يعقلها إلا العالمون راسخو العلم والإيمان وأما من أراد الجدل فأمره إلى الله وأسوأ منه من يغويه هواه وتغريه شياطينه فيضرب الأمثال لله بغير علم ولا هدى ولا كتاب مبين وقد نهى عن ذلك في قوله تعالى:(فَلا تَضْرِبُوا لِلَّهِ الْأَمْثَالَ إِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ) (النحل:74)
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ) (آل عمران:7)
صدق الله العظيم
تحياتي وتقديري
شكراً سمير على كل شيء
شكراً الاسطورة
تأخرت عليكم بالرد لأسباب عائلية
محبتي
بارك الله فيكم لطرحكم القيم
ولي عودة بإذنه تعالى