أفذاذ الرجال - إلى أبطال غزة وأشاوس حماس

مشهد من مسرحية الحرية كلمة

أوبريت غزة تحترق



المعرض الفني المصاحب

القصيدة والفعاليات المناصرة لغزة كلها في غاية الجمال لأنها نبعت من روح اللحمة الوطنية ،
ومشاعر الصدق ، والتضامن القومي العربي والإسلامي ..

أخي الكريم ماجد ..
جهد تشكر عليه ..
جزاك ربي كل الخير .

فللّهِ أفـذاذُ الرجـالِ وصبرُهـم
وللهِ أبطـالُ الجهـادِ الضياغـمُ


لله هم من أباة علموا العالم درس بطولة وإباء في زمن انبطح به العالم العربي والإسلامي .

ولله أنت يامن غامد ياشاعر البطولات , كلما قرأت لك تذكرت الأفذاذ الشعراء الأوئل شعراء الملاحم البطولية ...

كن ودم بكل خير أخي الحبيب ماجد

رجالٌ من الصوّانِ قُدّت قلوبهـم
إذا داهمتهم بالخطـوبِ العظائـمُ
ألا أن قلوبهم ألين من أفئدة الطير، لكنها عند الخطوب كما صورت.
الشاعر المبدع ماجد الغامدي
تحياتي لك على هذه القصيدة الرائعة

سلمت يا أبا شمس على ما فاض به فؤادك فترجمته محبرتك
والله إنهم صفوة الخلق اليوم، والحجة على المتخاذلين منا ..
وأخشى أن يردد العرب قريبا:
أضاعوني وأي فتى أضاعوا
ليوم كريهة وسداد ثغر
حفظهم الله من كل مكروه، وسدد ضربتهم، وأخزى عدوهم ..
ودمت أخي ماجد بخير وعافية

أهلاً بك اخي سالم العلوي وشكراً لحضورك المبهج

لا زال أبطال العرين في درب الصمود يحققون الإنتصار رغم تداعي الأمم فبارك الله جهادهم ونصر صمودهم ورحم شهداءهم وانزل عليهم السكينة

تحياتي يا صاحبي ولا عدمتك

لا فض فوك أيها الشاعر المتألق ، لا فض فوك

قصيدة سامقة ، وفي وقتها تماماً ، لأبطال المقاومة الذين يستحقون التحية في كل وقت
هنيئاً لكل أسير خرج من سجنه وحطم قيده رغم ارادة سجانه ، والله ذلك الانتصار الحق ، وتلك هي الحرية الحقة ، التي تنتزع انتزاعاً ولا توهب

دمت ودام قلمك نابض بالحق

هم كذلك أيها الحبيب
جزاك االله خيرا وكتبها في ميزان حسناتك
وفرج كرب أهلنا في غزة وثبتهم على الحق
وخذل عدوهم ومن تآمر معه . اللهم آمين .

اللهم آمين

شكراً لحضورك أخي العزيز درهم ونسأل الله لإخواننا في غزة النصر والتمكين والثبات و نسأله أن يؤيدهم بجنودٍ من عنده وأن يرد كيد المعتدين أحفاد القردة والخنازير وأن يبث روح الجهاد في نفوس المسلمين وأن يعلي راية الدين

تحياتي وتقديري

تفتّقَ في أفياءِ روحي كمائمُ =وطارت بأسرابِ الفَخَارِ حمائمُ !
لِعزمٍ أذابَ الصخرَ عِزّاً ومنعةً =و قومٍ همُ الأُسْدُ السُراةُ الضراغمُ
أقاموا بمسرى الأنبياءِ بطولةً =فكانت لهم في الحربِ تلكَ الملاحمُ
ولم يثنِهم غولُ الحصارِ وإن طغى=وحربٌ ضروسٌ شرُّها متفاقمُ
رأوا أُمّةَ الإسلامِ عنهم تخاذلوا =كأن سرّها أن فحَّ بالسمِ غاشمُ
فكانوا أُباةً – دأبهم في مسيرهم- ، = إذا ثارَ نقعُ الخيلِ بيضٌ صوارمُ

وقد آن للحصاد أوان فكان النصر وعمت فرحته وانتشت القلوب بما لم تعهد من حس
ميمية رائعة القول بديعة الهطل
أطربت وأسعدت

دمت بخير وألق

تحاياي

لا فُضّ فوك أستاذنا

يستحقّ منك المجاهدون البواسل هذه الدّرر البهيّة كقلبك المترع بالانتماء للعروبة والإسلام

دام لحرفك الشّموخ

مودّتي

فاتن