كان يرقص على أية سيمفونية تُعزف ..
وعندما عُزفت ( سيمفونية الموت ) رقص كعادته على أنغامها ..
وهو لا يدرك أن فيها هلاكه ..
همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
كان يرقص على أية سيمفونية تُعزف ..
وعندما عُزفت ( سيمفونية الموت ) رقص كعادته على أنغامها ..
وهو لا يدرك أن فيها هلاكه ..
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
المبدعة رنيم مصطفى
أشكرك على مرورك ..
وافعلي ما ترينه مناسباً
دمت بخير
تحياتي
لأنه تعود الرقص على الجماجم ،نسي أن جمجمته بينها
وربما في بعض الأحيان تجده
يشارك في العزف
سواء علم أن فيها هلاكه أم لم يعلم.
بديعة ومضتك أخي بهجت
تقبل مودتي
ومضة تحتمل معاني كثيرة ، وتطرح أسئلة كثيرة تقول : من هو ؟
أهو الإنسان العادي الذي أسلم مصيره لكلّ من هبّ ودبّ ؟
أهو المنافق الذي يسير خلف مصالحه ، تقوده رغباته وحيوانيته ؟
أهو السياسي الذي يميل حيثما مالت القوى الفاعلة على مسرح الأحداث ؟
أم تراه ذلك الانتهازي الذي لا يوجد حفل إلا وله فيه طبل ؟
أم ذلك الذي لا يقرأ ولا يكتب ؛ فيمشي حيث تقوده خطاه وفطرته المتخلفة ؟
أم ذلك الذي استسلم للواقع ، ونام ولم يحاول فهمه ؛ ووضع رأسه بين الرؤوس كغنم لا يقودها كبش ولا ما يحزنون ؟
الأسئلة كثيرة والإجابات كثيرة أيضًا .
أخي بهجت
أنت رائع
تقديري واحترامي
وإذا شارك في عزفه فوق رقصه ..
فإن ذلك لهي الكارثة الكبرى ..
المبدع عماد أمين
شكراً لمرورك الكريم ..
تحياتي
من هو ؟
إنه هذا الذي نراه و نلتقي به ونسمعه كل يوم ..
ولا شك في أن في جعبة كل واحدٍ منا عشرات من هؤلاء الفئة من الناس ..
أياً كانت الوظيفة والمنصب ..
لأنه لا مبدأ لهم .. فيتلونون مثل الحرباء بألف لون ولون ..
أستاذنا الكريم راضي الضميري
أنت الأروع ..
تحياتي
عندما يتساوى الفرح والالم
تكون الحياه ملهاه
دام قلمك
المبدع عثمان ابو هنود
سعيد بتواجدك معنا ..
تقبل خالص تحياتي