قصة هادفة قوية الطرح اعتمد التكثيف العاقل والرمزية الحذقة في سرد ماتع أوصل للمتلقي رسالة النص بمهارة ودون إثقال لتحدث الفكرة في وعيه الأثر الذي اراده الكاتب
جميل ما قرأت هنا
أهلا بك
تحاياي
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
إسقاط قويّ لسلوكيّات الحماة (القذرة) على الملابس ... شديدة الاتّساخ بعد أن كانت بيضاء ناصعة ... إشارة إلى أنّ الحماة تفسد الأمور الجميلةبينما أطلَّتْ من الكَوْمة "جَبَّةٌ" عريــضة فضفــاضة للعجوز زوجتِه، ولَكَمْ كانت شديدة الاتساخ والدَّنَس! حتى إن لونها بعد المَنْزَع كان يُضاهي رمادَ الكانون دكانة، بعد أن كان يماثل لون الثلوج نصاعة و تلألؤا قبل المَلْبَس
وتعاطف قويّ مع العجوز، حتّى أثناء غسل ملابسه كانت حركة الغسل مختلفة فهي أكثر لطافة وحرصا ...
أرى أنّ عمليّة الغسل تعكس المشاعر تجاه الاثنين بوضوح...وكادت تنسى رزمة العجوز،
فتناولتها بحنان، وجعلت تَغمِسُها في المياه الفاترة برِفق حتى لا تتبدّد صبغاتها، وبالكاد تحرِّكها برؤوس الأصابع وترفعها، لتُعيدَ غمسَها في المياه النقية، وهي تستشهد في الوقت عينه بمواقفَ رجولية قابلها بها، وحنانٍ أبوي صادق حَباها به، فَيُوخزُ القلبُ من جديد
قصّة رائعة بعرضها ودلالات صورها... وصفت صراعا أزليّا تدور رحاه في المجتمعات(البدائيّة)
بوركت
تقديري وتحيّتي
حرب ضروس لم وان نجد لها سببا ومن واقع الحياة أجدت أديبتنا الفاضلة اقتناص الصورة وصياغتها بأسلوب رائع وسرد متقن
بوركت واليراع
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
الكنة والحماة ـ وحروب مستمرة وصراع أزلي .. وعمل إبداعي متميز
لغة تصويرية ، وأسلوب فني راقي ـ ولغة كاشفة موحية ومعبرة
أداء قصي جميل في نص فكرة وفكرا رائعين.
تحياتي وتقديري.