قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
وحقيقةً ولا حرج في قولي
ما فهمت أي شئ
هههههههههههههه
ولكن هذا لأنني لا أعلم ما هي بحور الشعر
ولا العروض ولا أدري شيء
حبيبي هيثم أنا اقتراحي في الابيات التي ترى بها
كسر عروضي تراه
ضع رأي أي تعديل في الشطر كذا
ليصبح كذا
لحين أن ادرس فن العروض
تحيتي وشكرا لتعبك
مودتي
ما هذة الروعة والرقة والعذوبية يا أحمد!!!
أفارس الرومانسية أنت؟!
تقبل مرورى أيها الرااااااااااااااااااااائ ع
أخوك الصغيـــــر /أحمد الفوال
الحبيب الغالي / أحمد الفوال
والله أثلجت قلبي بهذا العبق الذي يخرج من أريج حرفك
نعم الحضور وجميل المرور أيها المفضال
أنا فقط تلميذ في العاميه وصفر في الفصيح
لا أعترف بنفسي إلا متذوق فقط للشعر
ولست بشاعر فللإبداع أهله
هي فقط خربشات ربما بها إحساس
ولكن شعر ..... لا أظن ذلك
أشكرك أيها الصديق الغالي
أنا الصغير أمامك / أحمد موسى
وافر الشكر والتقدير لكل من مرّ هنا وأرشدني للتنقيح
ورجاء الدعاء لي بظهر الغيب بالهدايه والشفاء
تحيتي للجميع
أ حَبِيبَتِي..أُهْدِيكِ عِطْرَ قَصَائدِي فقصَائدِي فَيْضٌ مِنَ النسماتِ فهيَ التي صَاغَتْ بزوغك فِي دَمِي شَمْسَاً تُنِيرُ الكَونَ بالآياتِ وهي التي قد سيّدَتْكِ فُصُولُها أسطورةً أحيا بها لوَفَاتِي مهما فعلتُ فإنَّ قلبَكِ غايَتِي ولكم أقولُ ولَنْ تَفِي كَلِمَاتِي أنتِ التي أسكنْتُها في مُهْجَتِي أنتِ التي ناديتُها "يا ذاتي" قد كنت قبلك ميّت لكنني لما عرِِِِِفْتُكِ قد بدأت حَياتي وطَعنتِ قلبي حين سال نزيفُهُ أحببت جُرْحِي فيك والأنّاتِ إن غبتِِِِ يومَََََََا عنْ عُيوني فاعلمي أبقى طُُُُوَالَ اليومِِِ كَالأمواتِِِ وأسيلُ دَمْعِي كَي تَرِقّّي فِتنَتِي ويذوبُُ خَدْي فارحمي مَأسَاتي أُسقيكِ مِنْ شهد الزمانِ رحيقه وقد ارتضيتِ المُرَّ فِي كَاسَاتِي أُهْدِيكِ عُقْدَاً نَبْضُ قلبي دره ليَزِينَ صَدْرَ جَمِيلةَ الملِكاتِ ونَسَجْتُ مِنْ قِصَصِ الهوى أُنشُودَتِي فوَجَدُتُ فِيها مُعْجَمِي ولُغَاتي روحي أتتك فعانقيها مرة وتَقَبَلِيهَا واطْفِئي جَمَرَاتِي وتَرَكْتُ فِي كَفَيكِِ قَلْبِي فاشْهَدِي أنّي أمَامَكِ مِنْ ذَوي الحَاجَاتِ فالنار أشْعِلُها بقافِيةِ الهوى والشوق يُسْقِيها سَنَا العَبَرَاتِ وأصُوغُ ألحانَ الأسَىَ فِي قِصَتةٍ فالحزن صوتي و الصدى آهاتي يا مَنْ تمكن من فؤادي حبُّها مثل الجبالِ الراسياتِ بذاتي أ حَبِيبَتِي أنتِ المنى وضياؤها نَبْضُ الأغَانِي نفحة الناياتِ أ حَبِيبَتِي أنتِ الربيع وزهره والحسن يزهو في ربا الجناتِ أ حَبِيبَتِي أبدعتُ فيكِ قصيدةً روحي تُحَلّقُ في سَما الأبياتِ »
شعر / أحمد سعيد موسى
الشكر للدكتور ((خليل ابراهيم عليوي))
على جميل النصح والمساعدة
الشكر لأخي وصديقي الحبيب / عمر زيادة
لتعديل عنوان القصيدة كما أردت
كل عام وأنتم بخير