في أوجها الجُمَل البليغة زفرة ٌ ودمًا يحرِّك ُ جمْرَهُ المجروح ُ ما شئْتَ في السِّحْر العجيب ونفثِهِ فوَرَا التّميمة بعْضُكَ المذبوح ُ أهُوَ اليمام ُ يثيرُ رسْمَكَ كلّمَا عبثَ الجميع ُ وثرْثَرَ المَبْحوح ُ لا .. لن ْتسيرَ بك القصيدة ُ مائلا ً مادام َ يملأ ُ أرضها المسفوح ُ قلِّبْ هيامَكَ في الرّحيل ِ فتَحْتَه ُ وطَن ٌ أصابَك َ نِيلــُهُ وجُموح ُ