عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
تحية لهذه الطفلة الصامدة في مواجهة العادات والتقاليد البالية
في زمن تُغتال فيه حتى الابتسامة
أديبتنا الرائعة ...
دمت بألق
ولك تحيتي والجوري
أول سطور لأستاذتي ناريمان ! و كانت بنفس الوقت أحلى سطور حماك الله
فلقد سلطت الضوء على سلبية من سلبيات الكثير من العوائل للأسف ما زالت تمارسها بحق البنت في العائلة
بعيدا عن الحرص و بعيدا عن التوجيه الصحيح
و ربما نجدها تتلاشى في المجتمعات المثقفة و لكنها تظهر واضحة جلية في المجتمعات الأقل ثقافة و التي لم تنل حصة كافية من التعليم
و بالتأكيد عندما يكون الالتزام الديني كبيرا تقل مثل هذه العبارات فالله قد كرم الأنثى في كتابه و المسلم المؤمن لا ينظر إليها مثلما يفعل غيره...
لك التحيات أستاذتي الفاضلة و مثلها لحرفك الجميل و باقة ورد.
صرخات أنثى تعرف ما تريد وما لها وما عليها
أمتعتني قراءتها أختي
شكرا لك
بوركت
قصة جميلة , ويحق لها أن تصرخ فبعض العادات والتقاليد المتوارثة خاطئة وتعارض المبادئ والقيم الإنسانية الحقيقية
وليست الأنثى كما يريدون إن كانت صرختها وصمودها في لحق ومبدأ وكرامة فكم ظلمت المرأة في عوائل كثيرة خالفت تعاليم الدين الإسلامي الذي كرم المرأة وأعطاها حقها
فقال رسول الله رفقا بالقوارير , ويحق لها أن تخطط وتضع لها أهدافها وتمضي قدما
تقديري
هى صرخة في وجه المجتمع الشرقي الذي ينظر إلى أنوثتها على إنها عائق
فيكبلونها بقيود بأسم العرف والعادات والتقاليد تمنعها من تحقيق ذاتها.
المجد لكل امرأة تسعى وتثابر لتحقيق ذاتها وأمنياتها في ظل صراعها مع واقع
فوضوى مشين. المجد لكل امرأة تؤمن إنها قادرة على تحقيق أحلامها بتحديها لنفسها وللمجتمع.
قصة كتبتها طفلة في الخامسة عشر من عمرها ، برؤية تبشر بكاتبة متميزة ورائعة.
دام لحرفك التميز مبدعتنا.
هى صرخة كل انثى تطلقها لتعبر عن نفسها بعد أن قيدها المجتمع وتلقفتها الأيادي الذكورية
من سطوة أب، وتحكم أخ، وظلم زوج.
أسجل إعجابي بتلك الطفلة التي كتبت فأبدعت ـ تحياتي.