إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» نصيحة من الكلام اللي يبكيك بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ظلالُ الأراك» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» وسادتي...» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غرفة الولادة هي التي تقرر مصير القدس وليس ترامب» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تقريظ كاتب وكتاب» بقلم عطية العمري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
تحية لهذه الطفلة الصامدة في مواجهة العادات والتقاليد البالية
في زمن تُغتال فيه حتى الابتسامة
أديبتنا الرائعة ...
دمت بألق
ولك تحيتي والجوري
أول سطور لأستاذتي ناريمان ! و كانت بنفس الوقت أحلى سطور حماك الله
فلقد سلطت الضوء على سلبية من سلبيات الكثير من العوائل للأسف ما زالت تمارسها بحق البنت في العائلة
بعيدا عن الحرص و بعيدا عن التوجيه الصحيح
و ربما نجدها تتلاشى في المجتمعات المثقفة و لكنها تظهر واضحة جلية في المجتمعات الأقل ثقافة و التي لم تنل حصة كافية من التعليم
و بالتأكيد عندما يكون الالتزام الديني كبيرا تقل مثل هذه العبارات فالله قد كرم الأنثى في كتابه و المسلم المؤمن لا ينظر إليها مثلما يفعل غيره...
لك التحيات أستاذتي الفاضلة و مثلها لحرفك الجميل و باقة ورد.
صرخات أنثى تعرف ما تريد وما لها وما عليها
أمتعتني قراءتها أختي
شكرا لك
بوركت
قصة جميلة , ويحق لها أن تصرخ فبعض العادات والتقاليد المتوارثة خاطئة وتعارض المبادئ والقيم الإنسانية الحقيقية
وليست الأنثى كما يريدون إن كانت صرختها وصمودها في لحق ومبدأ وكرامة فكم ظلمت المرأة في عوائل كثيرة خالفت تعاليم الدين الإسلامي الذي كرم المرأة وأعطاها حقها
فقال رسول الله رفقا بالقوارير , ويحق لها أن تخطط وتضع لها أهدافها وتمضي قدما
تقديري
هى صرخة في وجه المجتمع الشرقي الذي ينظر إلى أنوثتها على إنها عائق
فيكبلونها بقيود بأسم العرف والعادات والتقاليد تمنعها من تحقيق ذاتها.
المجد لكل امرأة تسعى وتثابر لتحقيق ذاتها وأمنياتها في ظل صراعها مع واقع
فوضوى مشين. المجد لكل امرأة تؤمن إنها قادرة على تحقيق أحلامها بتحديها لنفسها وللمجتمع.
قصة كتبتها طفلة في الخامسة عشر من عمرها ، برؤية تبشر بكاتبة متميزة ورائعة.
دام لحرفك التميز مبدعتنا.
هى صرخة كل انثى تطلقها لتعبر عن نفسها بعد أن قيدها المجتمع وتلقفتها الأيادي الذكورية
من سطوة أب، وتحكم أخ، وظلم زوج.
أسجل إعجابي بتلك الطفلة التي كتبت فأبدعت ـ تحياتي.