كم من أحلام تبعثرت على الإسفلت وكم من طموحات ذهبت أدراج الرياح
لقطتان من الواقع أتقنت فيهما فن التصوير بالكلمات
بوركت واليراع أديبتنا الفاضلة
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
كم من أحلام تبعثرت على الإسفلت وكم من طموحات ذهبت أدراج الرياح
لقطتان من الواقع أتقنت فيهما فن التصوير بالكلمات
بوركت واليراع أديبتنا الفاضلة
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
قصّتان من الواقع الصّعب صوّرتا موت الحلم وقسوة الحياة!
بوركت
تقديري وتحيّتي
قصتان جميلتان بسرد مشوّق
الصور محزنة والمشاهد مؤلمة
شكرا لك أختي
بوركت
أسلوب جميل
يخرج القارئ من هنا وما زالت تلك المشاهد ماثلة أمامه وساكنة في عقله وقلبه
دمتم بخير
وحفظ الله أوطاننا وأهلنا
أولا .. شكرا لأنك أعدتني لشوارع بلدنا الحبيب غزة العزة وأثرت الكثير مت الذكريات.
ثانيا ... آلمتني القصة الثانية ولقد كنت رأيت مثل هذا وتألمت جدا ، ولكن فلسطيننا وغزة بالذات مليئة بقصص مؤلمة وإني عشت مسيرة حياة لا تصدق ولكني لا أزال أعيش.
دمت بخير وألق!
تقديري
بلغة تصويرية، وأسلوب فني راقي ولغة موحية معبرة
قدمت لنا قصتين لأحلام بسيطة ومشروعة ولكنها تناثرت على الأسفلت
دون ان تتحقق.
بناء سردي مميز وأداء جميل بأسلوب شيق ومؤثر
بارعة أنت وقلمك ـ ولك تحياتي.
ومضتان يدينان واقعنا التعس وحالنا المزري، تحياتي
أوجعتي قلبي بمشهدين لأحلام بسيطة أريقت على الأسفلت بقسوة
تألقت هنا بروعة السرد وبلاغة التصوير.. ولك تحياتي.