* للدموع ..بقية *

اخي العزيز المبدع عبد الرحمن
لا ادري كيف اخذ الحزن منك كل هذه الحروف ....
ليت لي قلب فرح... اهديه اليك..
ولكني مثلك مترف بالهموم..
ولكن اليس هي الحياة.... خيرها وشرها الى انقضاء
تحياتي لك ...

الأستاذ الأديب عبد الرحمن الكرد
تحية طيبة
أبدعت يا سيدي
نص جميل يحمل الكثير من الألم،
لماذا كل هذا الوجع والدموع والغصة
واليأس.؟
أسئلة تتبادر للذهن
أليس من حقنا أن نحلم بالسرور؟
ولكن ربما هذا هو واقعنا المعذب
أستاذي.. لقد تميزت هذه الجوهرة
الجميلة بصدق احساس ، واحترار
شعوري بشفافية راقية ،
وعمق معنوي كبير.
لك مودتي
دمت بخير

القدير نورم
كل الود لمرورك الجميل
تحياتي

القدير رعد
سلم الله قلبك
وشعورك النبيل
تحياتي

القدير علي
هو واقعنا المعذب التعس
ولكن رغم ذلك سنستمر
كل التقدير لشعورك الطيب
تحياتي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أستاذنا عبدالرحمن الكرد
جميل ما كتبت هنا رغم أنة الحزن التي طغت على النص
أميل دائما إلى الأمل وأحاول دائما أن أكرسه منهاجا في حياتي ورغم ذلك أرى نفسي دائما محبطة بهموم هذه الحياة وبغصات عالمنا العربي التي تعكر صفو هذا الأمل .
أسجل إعجابي بهذا القلم
مودتي

نبكي عندما نولد ، ويبكى علينا حين نموت ..

هي الدنيا أتراح وأتراح وأتراح وشيء من فرح قليل ..
خيباتنا من صنع أيدينا ، وقصور فكرنا ..
وقدرنا لا ظلم فيه ..


هلا تركنا فسحة للأمل بعد النقطة الأخيرة ..
لنزرع بين الفاصلة والفاصلة بذور أمل علها تشق اليأس وتورق يانعة ..

كنت هنا ..
أطبطب على حروف الوجع ..


لك الود .

القدير مولود
دائما الامل موجود
ويبزغ من بين الدموع
تقديري لمرورك
تحياتي

الرائعه وفاء
أشاركك الراي
حياتنا هي الوجع والدموع
ولكن لولا فسحة الأمل ما أستطعنا أن نكمل
تقديري لمرورك
تحياتي

الرائع عبد الرحمن الكرد
بكل ثقلها تستحوذ الدموع على هطولك، فتبلل النص وقلوبنا
زهرة إيمان أغرسها في ساحة بديعك، لعلها تورق جمالا يخفف الألم، ويغلف بالفرحة أرواحنا

دمت متألقا