المبدع أحمد عيسى
قصة جميلة وصياغة بديعة بأسلوب شيق وحبكة رائعة
ولكن كما قالت الأخت رنيم لو حذفت هذه "دعاني لبيته ، تناول معي طعام العشاء ثم مات ..
لكانت أجمل وأكثر تشويقا
تحياتي وتقديري
فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
المبدع أحمد عيسى
قصة جميلة وصياغة بديعة بأسلوب شيق وحبكة رائعة
ولكن كما قالت الأخت رنيم لو حذفت هذه "دعاني لبيته ، تناول معي طعام العشاء ثم مات ..
لكانت أجمل وأكثر تشويقا
تحياتي وتقديري
أخي أحمد ببراعتك جعلتنا نتقبل قتله و حتى ولم تقتله هي لتمنينا قتله .. القصة أقل ما يقال عنها أنها حميلة، أضم صوتي للأخت رنيم حول ملاحظتها عن الجملة المفتاحية التي بدأت بها القصة...
تحياتي اليك.
أستاذي أمير الواحة : دكتور سمير العمري
سعيد بمعانقتك لنصوصي ، متشرف بهذا الود الذي تحيطني به ، وأفخر أن قلمي قد حاز ولو جزء من اعجاب أمير الأدب ، وكوكبة الرائعين هنا
شكراً لك ، ولسوف أخذ بملاحظتك بعين الاعتبار ، اذا ما عدلت على النص لنشر أو ما شابه
كن بخير دائماً
أموتُ أقاومْ
نص جميل في لغته و انسيابته صوره و انزياحاته و في طريقة تناوله للفكرة،
أحييك على هذا الإبداع أخي أحمد .
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
قصة مكتوبة بعناية وبأسلوب جميل
وفكرتها الرائعة جعلت تأثيرها فينا كبيرا
شكرا لك أخي احمد
بوركت
لا اعرف هنا من القاتل ومن المقتول
قتلها حيا وميتاً
وقتلت روحها في حياته وفي موته
دام اليراع مبدعا
دمت بخير
مودتي وتقديري
بمرونة في السرد المتمكن الذي يأخذ بأنتباه وبتفاعل المتلقي
كانت هذه الدراما الحركية التي تحرك الأحداث بتصاعد درامي يرسم صورة
لعجزها وعجزه عن صنع حياة قائمة على الفضيلة
واسترجاع ليوم القتل عبر سرد بديع يجعنا نستسيغ القتل ونستحسنه.
الصياغة رائعة والتصوير دقيق والمشاهد معبرة في قصة مؤثرة
بحكائية مشوقة وبيراع لامع لكاتب مبدع يفعل ذلك بمهارة.
دمت بكل خير.