نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أجدت اختيار الموضوع ..
تمكنت من اللغة وكنت مبدعة ..
ومن يتهكم على شعرة بيضاء في رأس صاحبه ..
غدا لن يرى غير الشعر الأبيض في رأسه ..
وربما لايرى سوى سطح أملس ناعم خالي من أي شعر ..
أختي .. رنيم
تحيتي وتقديري ..
كل العام وأنت بخير ..
رمضان كريم والله أكرم .
حزينة الحس والبوح والقلم
اقصوصة مقتضبة مكثفة بطريقة عبرت عن مراحل عدة
ووصفت اطراف الصراع باسلوب يكفي لرسم الواقع
اقتناصة من واقع حقيقي مؤلم
رغم ان العهد من الرجولة
وهنا ، اضع اللوم كل اللوم على سوء الاختيار
فمعالم المرء تستجمع شخصيته في منظومة متلازمة من السلوك والقول
رغم ان الحب احيانا يغشي العين شعوره فيحجب عن صاحبه الحقائق
دفع الله عن الجميع الذبول في الوفاء
والغروب بجمال الروح
تحية لحرفك السامق
هناك من الصنف المحلق من لا يرتبط بعهد ولا يمسكه رباط مهما كان غليظا.. بالتالي يبق حاله على ما هو عليه إلى أن يفقد، بمفعول الزمن أو كثرة الطيران، أحد الأجنحة..
رنيم
رائعة أنت هنا.
بمفردات منتقاة، وسرد محبك، وصلت الرسالة..
رعاك ربي أخية.
وتناسى أنه لم يفلت من القحامة .!
السلام عليكم
القحامة أو أرذل العمر
لن يفلت ,,,وساعتها ستتركه الأخرى وتتسول عند أعتاب شاب
بعدها سيتركها الشاب ويتسول عند أخرى
وهذا قاع الإنسانية ,وهؤلاء لا بد قاع المجتمعات
شكرا لك رنيم
قصة جميلة
ماسة
الكاتبة رنيم مصطفى
في نصك طرح لفكرة قصصية... غاب عنها الحدث وغابت عنها الدراما ، وهي أشبه ب "النيوز" في الصحافة.
لا شك ان صياغتك جميلة تشير الى قدرات سردية .. وفكرتك المطروحة ممتازة... التحدي
هو بناء الفكرة وتحويلها الى حياة ملموسة.
تجدين مقال لي عن القصة القصيرة جدا. لا اريد اضافته اطرح فية رؤيتي النقدية مما يسمى قصة قصيرة جدا...عبر دراسة وتجريب شخصي.
المشكلة ليست في نصك الجميل لغة وتركيبة.. انما في المفاهيم حول هذا اللون القصير جدا... وهل يمكن ان تنتج به قصة تبقى في ذهن القارئ ؟
ارجو فهم مداخلتي بطرحها العام حول القصة القصيرة جدا وليس حول نصك مباشرة.
رائعة
يا الله ما أجمل الومضة وفكرتها الأنثوية
شكرا لك اخي
بوركت
قدرتك على التكثيف رائعة
وفكرتك جميلة
أشكرك