وللقفلة أنماط تركيبية عدة، يمكن حصرها في هذه الأنواع التالية:
- الخاتمة الكلاسيكية: أخيرا… كتبت قصة قصيرة جدا.
- الخاتمة الشاعرية: فتتجمع جحافل الأمطار.
- الخاتمة التراجيدية: بحثت عنها في كل مكان، فلم تجدها.
- الخاتمة السعيدة: كانت السعادة تغمرها وهي تنتظر بشوق…
- الخاتمة المفتوحة: أيهما تصدق؟ وحي الليل الجميل أم محو النهار الجارح؟
- الخاتمة المغلقة: يفتح الطفل عينيه خائفا.
- الخاتمة الحوارية: قالت: ما أحببتك إلا لأن في شيئا منك…
- الخاتمة الحدثية: وصفر القطار معلنا وقت الرحيل.
- خاتمة التلقي: هل أغرتك هذه اللعبة؟ مارسها عزيزي القارئ وسترى!
- الخاتمة الزمانية: منذ ذلك اليوم، تعاهدت يده وعقله على أن لا يخضعا أبدا لإرادته.
- الخاتمة المكانية: وبقي وحيدا في تلك الجزيرة الطافحة…
- الخاتمة الوصفية: جندي شاب مفتول العضلات ، حاد النظرات، بجانبه طفلة جميلة تنظر إلى الأرض، وهي تمسك بذيل فستانها الأبيض الطويل.
- الخاتمة المضمنة:” أخيرا، سلمت الأستاذ ورقة تحريرها.ارتسمت على شفتيه شبه ابتسامة وهو يقرأ ماكتبته في أعلى الصفحة بخط عريض أحمر:” باسم الله الرحمن الرحيم، عليه توكلت وهو المعين”.
- الخاتمة الصامتة: على إيقاع الضجيج الذي أحدثه أطلت الزوجة من كوة النافذة…قالت…
- الخاتمة الصادمة: يرفض الأكل…يقف.. .برفض الذهاب إلى المدرسة يخرج إلى الشارع يجمع الحجر ويستعد…
- الخاتمة الساخرة: كل هذه الأيام وأنت تقرأ القصص القصيرة جدا…؟؟
- الخاتمة الخرجة: آش باغي… باغي قنبولة…بحال اللي كاتبان ف التليفزيون
- الخاتمة الملغزة: جاء الكسال دعك أطرافه جره جذبه ثناه طواه حمله وضعه أسنده كتم أنفاسه أفرغ عليه الماء وخرج التفت وجد نفسه بدون….
- الخاتمة المفارقة: مرة أوقفه أبوه، ضربه (الطفل الصغير) على قفاه، طلب منه النزول…مع تسليمه سوارت كاميو.