أشار بيده إليها ...
جاءت إليه مسرعة..
نظر إليها..
أشار لها فإنصرفت..
أشار إلي أخري
.....
أشار لها فإنصرفت..
-ها هي أخري أَظُـنُّهَا بُغْيَتِي
نظرإليها..
-نعم هي
مد يده نحوها..
جلس بجوار السائق
-إنطلق ..
مكتبة عامة لتنزيل الكتب ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة أهل اللغة العربية.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة القرآن الكريم.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» مَسرحية .. بريشة: عبد الفتاح أفكوح» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» المنصة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الجِدار» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الأمانة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»»
أشار بيده إليها ...
جاءت إليه مسرعة..
نظر إليها..
أشار لها فإنصرفت..
أشار إلي أخري
.....
أشار لها فإنصرفت..
-ها هي أخري أَظُـنُّهَا بُغْيَتِي
نظرإليها..
-نعم هي
مد يده نحوها..
جلس بجوار السائق
-إنطلق ..
وما من كاتب الا سيفني ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بخطك غير شئٍ يسرك في القيامة ان تراه
عفواً الكلمة الأخيرة في القصة تشكيلها كالأتي :
-إِنْطَـلِقْ
يالك من قاص
تغير وجهتنا 180 درج ومع أخر حرف
طبعا لم نفكر أنها أنثى
إذ ليس من المعقول أيكون له ذلك التأثير
يوميء فتأتي ثم أخرى فتنصرف
+++ تحت ألف انصرفت وضعت همزة لماذا ؟
آسف لتطفلي
دمنت مبدعا
شكراً لمرورك الكريم سيدي الفاضل
لكن الهمزة تحت فانصرفت كانت خطأ طباعي
شكراً علي التعليق
هل تكفي رائع لوصف قدرتك على التمويه!
هذه هي الكتابة للكتابة فقط، لكنها منحتنا الممتعة
أشكرك
ومضة جميلة غيرت آخر كلماتها سير اللقطة كاملا
ماتع حرفك والفكرة
تحاياي
أداء جميل لمداعبة المعنى وتوجيه الفهم إلى وجهة أخرى.
أرجو أن تكون بخير!
تقديري
ذكاء في رسم الحرف وتميه المعني
شديد اعجابي
وتقديري
سرد بتمكن يأخذ بإنتباه وتفاعل المتلقي ـ وقفلة مباغتة
تقلب حساباته رأسا على عقب،
إبداع وتمكن وأداء جميل
دام إبداعك.