تتنفس الأنواء من حرية خضراء
ترفع للسماء
شهية الأيدي التي وصلت لغزة
من قلوب أبطلت بالنبض إحدى عزلتيه
بوركت شاعري ..
وها أنا من قلب غزة أعانق كلماتك المجلجلة بروح الإباء
دمت متفردا ودام لك الإبداع
تقبل مني
عاطر الحب والمودة
مكتبة عامة لتنزيل الكتب ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة أهل اللغة العربية.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة القرآن الكريم.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» مَسرحية .. بريشة: عبد الفتاح أفكوح» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» المنصة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الجِدار» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الأمانة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»»
تتنفس الأنواء من حرية خضراء
ترفع للسماء
شهية الأيدي التي وصلت لغزة
من قلوب أبطلت بالنبض إحدى عزلتيه
بوركت شاعري ..
وها أنا من قلب غزة أعانق كلماتك المجلجلة بروح الإباء
دمت متفردا ودام لك الإبداع
تقبل مني
عاطر الحب والمودة
قرأتك بكل ألوانك
وهنا رأيت لوحة راقية رسمت بريشة الحريري على لوحة فيها ألوان أمة مكلومة
بورك النبض وبورك القلم
شاعرنا
حفظك الله
إبداع راصد وقراءة للواقع بحس أبي القاسم.
دام هذا الألق الباهر!
تحياتي
شاعر أنت وأي شاعر
تأتينا بكل جديد يا أبا القاسم ولا تغيب في أي موقف
وصف دقيق وصورة كاملة ومتعة شعرية نجدها معك دائما
تقديري
وائل القويسني
يا أمتي
فزاعة القرصان
عادت تقرض الشمس
التي بزغت تضاحك مركبا
في محفل الدول
التي عزلته
وارتدت تعاني ما لديه
تتنفس الأنواء من حرية خضراء
ترفع للسماء
شهية الأيدي التي وصلت لغزة
من قلوب أبطلت بالنبض إحدى عزلتيه
---------
هذا هو النداء الحقيقي
وأزيد
أن البحر لم يبتلع الحرية
ولكنه ابتلع الذين حرموا من الحرية
الأسرى الحقيقيون الذي يقبعون في أبراجهم المشيدة
ويحسبون أنهم يحسنون صنعا
تحياتي لقلمك الرائع الملهم لكتابة كل الشعر.
ليت الكلمة لها سوق ينادى عليها بلا ثمن وتصل الناس ليعلموا أي الكلمتين أحق بالسماع ، كلمة باتت تحرس الطهر في سبيل الله ، وكلمة نامت على اذن السكر ولم تستيقظ إلا والشمس تحزم أشعتها للرحيل .
لقد بارت الكلمة الطيبة الصادقة يا أخي وفسدت الحروف وصارت كلمة الفحش هي السائدة .
وهل الكلمة تمنع عنا العدوان وتعيد الحق لأصحابه ؟
لكنا سنكتب . تحيات للقائمين على أسطول الحرية وللشهداء ولكل صامد/ة متمسك/ة بارضه
ولأهلنا بغزة كل التقدير
ولك أخي شكري وتقديري
أخي الحبيب الأستاذ/ محمد إبراهيم الحريري سلمه الله
إن الكلمات التي تخرج من قلب صاحبها تصل بأقصر طريق إلى قلوب السامعين ..
وهذا هو الموفق المبدع الذي يوصل رسالته إلى المتلقي ...دمت مبدعا قديراً..