نعم اخي العزيز لا نقول الا انا لله وانا اليه راجعون
وليس لنا الا الدعاء لان الجميع صموا اذانهم وكان الحدث لا يعنيهم
ولكن ..سيظهر قريبا رجال صدقوا ....ويهديهم الله بفضله ليزيلوا الغمة عن هذه الامة
صبرا ال فلسطين فموعدكم التحرير ان شاء الله
قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
نعم اخي العزيز لا نقول الا انا لله وانا اليه راجعون
وليس لنا الا الدعاء لان الجميع صموا اذانهم وكان الحدث لا يعنيهم
ولكن ..سيظهر قريبا رجال صدقوا ....ويهديهم الله بفضله ليزيلوا الغمة عن هذه الامة
صبرا ال فلسطين فموعدكم التحرير ان شاء الله
www.raadaldlaimy.com
نتضامن معكم استاذنا الدكتور سمير رئيس الواحة في هذا البيان الذي ليس غريبا على الواحة الرائدة
ونستنكر ما فعلته واقترفته يد الصهيونية الغاشمة من قتل للأبرياء وسفك دماء اسطول الحرية ونقول لهم ان الله اكبر من مكرهم وسنرد الصاع صاعين في ادبنا وفكرنا وتربية ابناءنا
وإن شاء الله ستكون هذه القشة التي تقصم ظهر بعير الحصار بإذن المولى عز وجل
ومع عالمية المقاومة والجهاد
والله من وراء ألقصد وهو نعم المولى ونعم النصير
والله اكبر على اليهود يذلهم ويخذيهم
ولله الحمد سيكون كسر الحصار عالميا بإذن الله
عربدة وجنون
ولكن ...
أما تخاذل الشارع العربي، في ظل تواطؤ مفضوح من الأنظمة العربية والاسلامية، ودعم رسمي اقتصادي وقانوني من انظمة دولية استعمارية ما زالت تمسك بزمام رد الفعل الدولي، صار للمستكلبين أن يستفحلوا شرا ويعيثوا في الأرض فسادا، لا يتجنبون اعتراضا، ولا يخافون ردة فعل فاعلة...
ماذا سنفعل؟
وماذا نطلب من مجتمع دولي فعل أكثر مما فعلنا؟
أنظمة عربية واسلامية ما زالت تقيم علاقات دبلوماسية وتبادلات ثقافية واقتصادية ولقاءات رسمية وغير رسمية مع الكيان الأرعن الغاصب لأرض العروبة والاسلام، والرابض على صدر الأقصى، مساهمين بتزويده بمقومات الحياة والاستمرار، في وقت يعيش فيه إرهاصات فنائه وتلاشي عوامل وجوده ، بصورة مكشوفة تدل عليها رعونة السلوك الرسمي العسكري الذي بدأ يصل في تخبطه وانعدام اتضاح الرؤية لديه حد الجنون ....
من سيوقفهم ؟؟
إذا كنا نحاصر فوق ما يحاصرون ، ونقمع فوق ما يقمعون، ونضرب بيد لا يرتقي لبطشحها الحديد كل صوت حر ينادي بالمقاومة والجهاد، ونضع في كف واحدة حركة المقاومة الاسلامية المنتخبة بصورة شرعية لم تعرفها المنطقة مع شرذمة لاعقي أحذيتهم المنادين بانصياع لوجودهم وإرادتهم...
من سيوقفهم والجدار الفولاذي أسقط ويسقط من أبنائنا ما لم يسقطه جدار العزل الاسرائيلي؟؟
أما آن لنا أن نجعل لأصواتنا صدى يجعلها مسموعة!
ربيحة الرفاعي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رأيي من رأي الأخ هشام عزاس
أدين الخونة من أمتنا لا ذئبا وعدوا لطالما أخبرنا عنه القرآن
الخونة نحن لا هم ، والقاتلون هم يهودنا المتربعون ترفا على كراسيهم
حسبنا الله ونعم الوكيل
ان هي ألا أيام قليلة ، وسينسى العالم كله المجزرة ، وسوف تستمر اسرائيل كما هي في حصارها ، والجدار على وشك أن يكتمل ، بقي بضعة أمتار اضافة الى الخطوة الأخيرة المتمثلة في ضخ المياه .
أيام قليلة وسوف يشتد الحصار ، ويزداد الضيم ، ولسوف تذهب دماء الشهداء سدى ..
الا اذا ....
أموتُ أقاومْ
هناك ما هو أدهى وأمر وراء هذا الاستعراض الذي قامت به إسرائيل من اعتداء على أسطول الحرية الذي هو بمثابة تنفس اسطناعي لغزة ..
دوما يجدون ما يشغلوننا فيه لنثور ونستنكر ونشجب وندين ونحرق الإطارت في الشوارع ونبح اصواتنا بالصراخ والعويل
وهم ينفذون مخططا جديدا لنصبح في وضع اسوأ من سابقه ..
معاهدة السلام الذي نرفضه لن تتم لأن السلام لا يعني الاعتراف بإسرائيل كما نظن ، بل إسرائيل هي التي ترفضه لأن توقيع المعاهدة يعني بأنها تعترف بحق الفلسطينيين بوطنعم ، وهذا ما تحاول إسرائيل نفيه بسلب التراث الفلسطيني حتى بطعامه وشرابه وثقافته وتاريخه ..
لا أنسى أيام الاعتداء على غزة وحرقها بالأسلحة المدمرة والمحرمة دوليا ، وحصارها وقطع الماء والغذاء والكهرباء ، وعزلها عن العالم الخارجي بكل الأساليب الوحشية ، وتسليط نيران الحقد عليها جوا وبحرا وبرا ..
كان غذاء الجنود الإسرائليين المحاصرين لغزة بدباباتهم ومدرعاتهم ونيرانهم ، يأتي من دولة عربية وجبات جاهزة ، علما أن تلك الدولة والتي هي المنفذ الوحيد لأهل غزة ، أغلقت كل المعابر في وجه الجرحى والمعونات الطبية والغذائية ..
هذا نحن العرب في مواقفنا المشرفة حين نصرخ بالشجب والاستنكار والرفض والإدانة ، والتي لا نملك فيها غير أصوات صارخة تضيع في المدى قبل أن تصل لآذان تستنكر أصواتنا بعد أن صرنا قطعانا ولنا رعيان موالين للقوى العظمى ..
بخ بخ ..
تبت يدا .......... وتب ...
لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما في أنفسهم .ز
صدق الله العظيم ..
صدقوني أن بعض الدول لا تملك من مؤسساتها 10% والباقي تمتلكه شركات إسرائيلية تحت غطاء شركات تجمل جنسيات أخرى ..
النفط والزراعة والاتصالات والمياه والكهرباء وحتى الموانئ ..
نعم آن الأوان كي نفعل شيء ..
كي نتحرر من استعمار غزا عقولنا وفكرنا وأخلاقنا ومن عقدة الأجنبي الذي عرف كي يضعفنا بغرس ثقافته فينا وفرض العولمة كنظام سياسي في دولنا بأسلوب شيطاني عبر الإعلام ووجبات الغذاء والمشروبات والمخدرات ..
تعبنا من الصراخ وكلت أيدينا ونحن نطرق أبواب محكمة الظلم الدولية ومجلس الأمن الذي لا أمان له ..
بوركت المساعي وجزاكم الله خيرا ..
عذرا ..
إن وجدتم في ردي هذا ما يسيء يحق لكم الحذف ..
لعلي حلقت خارج السرب بسبب حرقة في القلب .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
الادانة ليست ليهود فهم لا يعتب عليهن قبيح ومنكر
ولكن الادانة لمدعي حقوق الانسان والمتاجرين بالحريات الجوفاء والعدالة المائلة الجناب التجار الشعوب ومصاصي الدماء من اهلنا وبني جلدتنا
سُتُّوْنَ عاماً والمُرُوْءَةُ مَيْتَةٌ
غَشِيَتْ وُجُوْهَ القَوْمِ مِسْحَةُ فاْقِرَهْ
إنْ حَكَّ ظِفْرُكَ وَجْهَ طاغِيَةٍ بدا
تَحْتَ القِناعِ تَرَبُّصٌ وَمُؤامَرَةْ
لولا أبو جَهْلٍ لَمَا كانَ الحِصارُ
وَلَمْ يَكُنْ لولاهُ جَرْحُ الخاصِرَةْ
جَعَلَ العُرُوْبَةَ مُوْمِساً للعابِرِيْــنَ
رِياضَها وعراقها ... والقاهِرَةْ
الوَجْهُ وَجْهُ أبي جَهَالَةَ إنَّمَا
يَنْسَلُّ في الشِّرْيانِ نبضُ أصاغرةْ
لَمْ يَكْفِهِ هُبَلٌ وَلَمْ تَكْفِ إسافُ
فَزَادَ في الأوثانِ عِجْلَ السَّامِرَةْ
سبق لي ذلك البارحه
وسازيد لو امكن
مشكور استذنا على فتح الباب على مصراعيه
شكراً جداً
إن الجرائم التي ترتكبها إسرائيل ليس بغريبة
المشكلة ماذا سيفعل العرب والمسلمون والعالم
إن الإكتفاء بالإدانة لا معنى له
ولا يجدي شيء ولذا ستكرر إسرائيل كالعادة فعلها
وسوف يقوم الكل ببعض الصياح ثم تطوى ككل مرة
وليس لنا سوى القول:
حسبنا الله ونعم الوكيل
سادتي أحبتي
انه لمن المؤلم أن ندين ونستنكر كما يفعل الكثيرون ، ولكن عزاؤنا أن ما باليد حيلة سوى الدعاء ، ونهيب بمن بيدهم الأمر التحرك الفعلي لا الشجب والإدانة والاستنكار ..
سيدي الكريم براح لك فيه كل الدعوات بالخير ان شاء الله ..
اللهم فرج عن أهلنا في غزة المجاهدة ..