القدير عبدالله
هو هنا يكمن سحر
وأكسير الحب
الذي
لا يستطيع فك طلاسمه أي كان
تقديري لحرفك
تحياتي
الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»»
القدير عبدالله
هو هنا يكمن سحر
وأكسير الحب
الذي
لا يستطيع فك طلاسمه أي كان
تقديري لحرفك
تحياتي
الأستاذ الأديب عبد الله
كلما لمحت عيناي حرفا لك تأخذني الذكريات التي كنت التقطها من أوفواه مريدي والدك/نا الشيخ العلامة رحمه الله أحمد راتب النفاخ ، وأعيد صياغتها بكلمات هي حب الشيخ عالما وفقيها وأديبا ونحويا لا يشق له بيان ، وهكذا تسري بي المذكرات إلى حيث أنت الآن طبقا عن قلم أحبه العلماء والتلاميذ على حد سواء ، وبرعمت الكلمات لديه سيرة تقرأ بالقلوب .
وما الحب إلا ترجمة لما قلت ، فهو كلمة ولكن لا يستطيع تفسيرها إنسان لأنه بهذا العبث يحولها لمجربد حروف تطبق عليها قواعد الصرف والتأويل ، فالحب أسمى من التجني على الكلمة بالتأويل
ما أبرع وصفك للحب يابن الأكرمين
وخير خاتمة أجدها تليق بك
أحب والدك/ي وأحبك
وأحب أنثى حبا لو وزع على الكون لغطاه حبا واسمها بقصائدي
خلجات معبرة تنقلنا للخيال البديع في المفهوم الذي نتطلع له
نص جميل هادف
بورك الراع المقتدر
تحياتي
هنا سأكون منصتة بصمت وأتابع ... علني أكتشف عبر المارين حدود هذا العالم الجميل
نص زاخر يتنفس الحب رغم الحيرة والتساؤل
سيدي الفاضل ...
لك فضاء رحب كلما دنوت من صفحاتك التي تروي حروفها الروح
تحية تليق ... وباقة ياسمين
تقديري الكبير
أستاذة رنيم ......
حياك الله و سلمك ........
كلماتك تدخل السرور إلى قلبي و تثلج صدري ........
ألف شكر و تقدير لك
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
القدير عبدالله
هو هنا يكمن سحر
وأكسير الحب
الذي
لا يستطيع فك طلاسمه أي كان
تقديري لحرفك
تحياتي
شرفتني بمرورك أستاذي الكريم ......
حياك الله و بياك و سلمك ......
كلماتك أصابت كبد الحقيقة .......
ألف شكر و تحية لك
الأستاذ الأديب عبد الله
كلما لمحت عيناي حرفا لك تأخذني الذكريات التي كنت التقطها من أوفواه مريدي والدك/نا الشيخ العلامة رحمه الله أحمد راتب النفاخ ، وأعيد صياغتها بكلمات هي حب الشيخ عالما وفقيها وأديبا ونحويا لا يشق له بيان ، وهكذا تسري بي المذكرات إلى حيث أنت الآن طبقا عن قلم أحبه العلماء والتلاميذ على حد سواء ، وبرعمت الكلمات لديه سيرة تقرأ بالقلوب .
وما الحب إلا ترجمة لما قلت ، فهو كلمة ولكن لا يستطيع تفسيرها إنسان لأنه بهذا العبث يحولها لمجربد حروف تطبق عليها قواعد الصرف والتأويل ، فالحب أسمى من التجني على الكلمة بالتأويل
ما أبرع وصفك للحب يابن الأكرمين
وخير خاتمة أجدها تليق بك
أحب والدك/ي وأحبك
وأحب أنثى حبا لو وزع على الكون لغطاه حبا واسمها بقصائدي
و أنا كم أحبكم يا سيدي و الله
و لكم تشرفني شهادتكم فيَّ يا سيد الشعراء
يا ابن عمنا الذي أفخر به كل الفخر ......
و ما أصدق كلماتك في الكلام على تفسير الحب .......
حياكم الله و بياكم و سلمكم أستاذنا و ابن عمنا
خلجات معبرة تنقلنا للخيال البديع في المفهوم الذي نتطلع له
نص جميل هادف
بورك الراع المقتدر
تحياتي
و بوركت و سلمك الله أستاذي الكريم
لكم يشرفني مروركم و تعليقكم الكريم
حياكم الله و سلمكم
أيها الحب .... لا أدري أأقول لك : عد ، أم أقول ابق حيث أنت ، أأقول تعال حاملاً معك يأسك المجنح و كآبتك الوادعة و عذابك الحلو ، أم أقول دعني و شأني و لا تجدد فيَّ جراحاً منَّ علي الدهر فمحاها من صدري و حررني من أصفادها .
أيها الحب .... يا سر الأسرار .... يا طريق الجنة و طريق النار ..... يا نور الله و أمل الإنسان ، و الله قد حيرتنا !!!! ...... أفلا تدلنا على طريق ؟ .... ألا تحمينا من وحشة الغربة و أرق الانتظار ؟ .....
لماذا يتعذب بالحب من يعيشونه بصدق، ويعيشه فرحا من لا يعرفون فيه معنى الصدق!
ما زلت أتمنى أن أعرف الجواب يوما لأرتاح
نثر جميل أخي
شكرا لك
بوركت
أراك هنا وقعت على معان للحب مزهرة وفلسفة للعلاقة مخضرة بالخصب.
ويظل الحب ومعناه شغل الناس الشاغل تتفاوت فيه التفسيرات وتتنفق عليه الرغبات.
تقديري