مدّ وجزر
بين مدّ الأزرق وجَزر الأصفر، غمر الزّبد مراكب التّيجان الرّاسية، وصُبغت الشّواطئ بالأحمر، فغادرت لآلئ الكرامة أصداف الذّلّ التي خنقتها؛ لتعتلي زوارق الإبحار في محيط إثبات الذّات والهويّة!
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
مدّ وجزر
بين مدّ الأزرق وجَزر الأصفر، غمر الزّبد مراكب التّيجان الرّاسية، وصُبغت الشّواطئ بالأحمر، فغادرت لآلئ الكرامة أصداف الذّلّ التي خنقتها؛ لتعتلي زوارق الإبحار في محيط إثبات الذّات والهويّة!
التعديل الأخير تم بواسطة كاملة بدارنه ; 20-07-2014 الساعة 08:45 PM
ومضة عصرت آلام شعب فنزلت القطرات حارقة لجبين كل متخاذل
لم يحرك ساكنا لينصف المظلومين ولو بالشجب التنديد