الله الله الله شاعرنا المجيد
لله درك من حروفٍ النور ديدنها
حملت لنا رسالة جليلة تعبق برائحة النقاء
جاءت رقراقة عذبة بانهمار طهور
تقديري الكبير سيدي الفاضل
استفسار فقط عن وزن الشطر للاستفادة من سموكم
هذه على درب الرسول محمد
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
الله الله الله شاعرنا المجيد
لله درك من حروفٍ النور ديدنها
حملت لنا رسالة جليلة تعبق برائحة النقاء
جاءت رقراقة عذبة بانهمار طهور
تقديري الكبير سيدي الفاضل
استفسار فقط عن وزن الشطر للاستفادة من سموكم
هذه على درب الرسول محمد
الشاعر والمفكر الأستاذ سالم العلوي
طيب الله أنفاسك ورفع مقامك ورزقك العافية وأحسن خاتمتك
أما الفضيلة فأنتم أهلها وحراسها ودعاتها المخلصين، وما انا إلا واحد ممن يتبعون الأثر.
وأما عن ألف الماجدة أم ثائر، فالسؤال لها والرد بعد ردي منتظر منها.
حفظك الله، سلمك الله، عافاك الله.
تقبل تحياتي
الأديبة اللبيبة الستاذة رنيم مصطفى
أخجلنا نبل أخلاقك في ألا تصرحوا لنا بالخطأ، ونحن والله نقر به سهوا من بعض غبار أشار إليه شيخ الشعراء، الدكتور العمري
فالكلمة هي" هذي" وليست هذه كما كتبناها، وأظن بذلك أديبتنا الغالية يستقيم الوزن على بحر الكامل.
لك مني كل تحية عطرة على ملاحظتكم القيمة وأخلاقكم السامية
ولا حرمنا الله منكم أبدا أهل هذه الواحة الغناء التي تفيض حبا وودا ودفئا وحنانا ونبلا لم اعهده في مكان سواها
أخي/ فرج أبو الجود
نُبلُ الرسالة ، و سلاسة التعبير ، و نقاء التصوير من أهم مُميزات هذي السامقة
شكراً لما أمتعتنا أخي الفاضل ،
و عساها تكون الرسالة المضيئة في زمن الإباحية
دمتَ شعراً و ألقاً
مودة و تقدير
عرفْتُ طعْمَ الندى بالصومِ مُرْتَجَلاً .... و النورُ منطقةٌ أرنو إلى فيها