نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
الله يبارك فيك يا اخت نادية
يعلم هذا الطفل ما لا يعلمه الكثيرون
و الاروع و الاعظم ان هذا النابغة لا يعترف بوجود " اسرائيل"
الدولة المزعومة المسخ
و لا يعترف بأي عاصمة لها
طفل عربي لايعترف بوجود اسرائيل
" و الكبار " خضعوا للأمر الواقع
و اعترفوا "باسرائيل" و بعاصمتها المؤقتة تل ابيب
و يحضّرون للاعتراف بعاصمتها " الحلم " ..
لا سمح الله .
بارك الله بهذا النابغة وحفظه من كل شر
وبارك بأم أنجبته عربي أصيل
كما والده الذي أتقن تعليمه وزرع في روحه النخوة العربية
والتي أفتقدها الكثير ممن أعترف بإسرائيل الغاصبة المعتدية وكيانها الغدر
سلمت يمناكِ
أديبتنا الرائعة
نادية بوغرارة
وحفظك الله دوماً
نور ضياءٍ في واحة الخير ومعها قلوبنا
تقديري لكِ وجُلُّ احترامي لقلمك المناضل بعزم دائم
وطني أنت النبض في شريان دمي
لا بل قل يا أستاذ محمد إن الكبار بعد اعترافهم يطالبوننا بالإعتراف بهذا الكيان ،
مصيبة الدول العربية ترفع علم الكيان الصهيوني في بلادها و تمنع رفع العلم الفلسطيني ..!!!
شكرا كبيرة للأخت نادية و حفظ الله هذا الطفل و أهله
قوافل عطر
لا يكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك, عليك أن تخطو تجاهها , و التوقف عن الإختباء خلف الزمن,امرأة محتلة
هي الطفولة المعقود بنواصيها النصر القادم
تفاءلت بالخير جدا بعد موجات يأس تجتاحني كل فترة
فأمة أطفالها رجال لن تموت
شكرا لك عزيزتي نادية
وتقديري الكبير على وعي الإختيار
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...