كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الأستاذة علياء محمود
استميحك عذرا فلا يعني تعصبي الكبير للشاعر نزار قباني ان لا ابدي اعجابي الشديد بالنص
دمت رائعة
أي حبو ذكرته !!!!
كنت هنا قديرة قوية صادقة ...
وفي رأيي أحسنت الرد و أجملت ......
سلمك الله و بارك بك ...
دمت مبدعة
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
أحيي كثيرا قلمك الذي استوعب واقع الأنثى الشرقية وعبر عن وضعيتها.. أي أننا دخلنا زمن ما بعد أنثى نزار..
الطريق طويلة وزمن الفحل قائم لكن الصرخة مشروعة وربما هي الخطوة الأولى....
وربما بل إنه الوقت... لتتحدث الأنثى بالأصالة عن روحها وأعماقها.. دون أن نتحمس كثيرا في ظل تكاثر حراس المعابد بالتوفيق لقلمك الواعد..
رائعة تلك المبارزة الشعرية مع نزار
تحدي قوي وجميل وجرئ ، وقد أحسنت الرد
بحضور سخي وبقوة وبلباقة وكبرياء.
كل الشكر لقلمك وجمال ردك.